الصفحه ١٢١ :
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) في الكافي والتهذيب بإسنادهما عن إسحاق بن عمار (١) قال : قلت لأبي عبد الله
الصفحه ١٤٢ : ما تلونا في
سبب النزول.
ويمكن أن يقال
إنما أتى بلفظ المضارع لأنه استجاب له حين توجّهه إلى السما
الصفحه ٢٤٨ : إلّا ما أخرجه دليل ،
وقد روى التنبيه (١) بها عليه عن أبي عبد الله عليهالسلام في طرق لكنّها غير نقيّة
الصفحه ١٦٣ : الشَّيْطانُ) لا يوقعنّكم في فتنة وفضيحة بأن يدعوكم أن لا تتذكّروا
بآيات الله ولا تتورّعوا عن القبائح ، فيخرجكم
الصفحه ٣٦٨ :
مع أنّه لا دليل
عليه ، وفي المجمع وقال السّدي الآية واردة في الزكاة ثمّ نسخت ببيان مصارف
الزكاة
الصفحه ٦٢ :
وتأييد لدلائل
الأغسال المستحبّة ، واستحباب المبالغة في الاجتناب عن المحرمات والمكروهات ،
والاجتناب
الصفحه ٢٥٩ : الانتقال ، وليس كون العقد
الحرام الذي لا يرضى الله به دليلا وموجبا لذلك بظاهر فليتأمّل فيه.
وظاهر التعليق
الصفحه ٣٢٤ : ،
وأحماها الله ، وكأنّه قد ضمّن معنى الإيقاد أي يوم يشدّ في حرّ النار وتوقد عليها
، ولو قال يوم تحمى أي
الصفحه ٨٨ : الإمامة أجلّ من مرتبة النبوّة إنّ الله سبحانه ابتلى إبراهيم بعد نبوّته
للإمامة ، ثمّ منّ عليه بها».
إذا
الصفحه ٣٧٣ :
(الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا
مَنًّا
الصفحه ٢٥٥ :
بإضمار أن جواب له
، أو بلعلّ على أنّه منصوب نصب فاطّلع في قوله تعالى (أَبْلُغُ الْأَسْبابَ
الصفحه ٢٨٧ : ء بالصبر والالتجاء إلى الدعاء
، والابتهال إلى الله في دفعه.
(وَإِنَّها) فيها وجوه :
الف ـ أنّها
الصفحه ٣٠٣ : متقدّم للخيل ، وفيه من التحريض على ذكر الله واتّباع آياته والزّجر عن
الغفلة ومتابعة الهوى ما لا يخفى
الصفحه ٣٣٥ : وابن مردويه.
ولفظ الحديث هكذا عن عبد الله بن أبي أو
في كان النبي (ص) إذا أتاه قوم بصدقتهم قال اللهم
الصفحه ٣٤٩ : فِي
سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ
أَغْنِياءَ مِنَ