الصفحه ١٣٣ : الهمزة أيضا
أي أعقابها فقيل المراد الأمر بقول سبحان الله وبحمدك في هذه الأوقات وقيل يعني
صلاة الليل
الصفحه ١٧٣ : [يعتقد] أنّها من الله ، وأنّه أجراها على يد فلان ، وجعله سببا في نيلها
، فيدلّ على تحريم هذا القول
الصفحه ١٦٠ : بشهادة الجوهريّ. وبأنّ الجمع غير مراد هنا
وفيه نظر.
(وَلِباسُ التَّقْوى) قيل خشية الله ، وقيل العمل
الصفحه ٢٣٠ : مهملة ، وإن كان ظاهرها عاما
عرفا ، فتأمّل فيه.
ج ـ وكذلك سلامي وسلام الله عليك أو عليكم ونحوه على ما
الصفحه ٢٣٢ : ، ويدلّ عليه الفاء ، فالتّارك له يأثم ، ويبقى
في ذمّته مثل سائر الحقوق ، وليس ببعيد ، لأنّه المتعارف
الصفحه ٢٤٠ :
كان قصد تحصيل
ثوابه والخلاص من عقابه سبحانه بالعبادة له مؤكّدا للإخلاص فيها ومقتضيا له ، فلا
ينافي
الصفحه ٢٦٢ :
الله صلىاللهعليهوآله على المنبر يخطب ، وقيل : يصلّي وكان يضرب بالطبل ليؤذن
الناس بقدومه أو
الصفحه ٢٦ : ترغيب وترهيب وتحريص على
الانقطاع إلى الله وطلب التوفيق منه في الأمور كلّها ، واعتقاد أنه لا يملك لنفسه
الصفحه ١٦٨ : سُلْطاناً) أي برهانا وحجّة ، وإفراده كذلك للمبالغة وفيه تهكّم
بالمشركين ، حيث أشركوا بالله ما يستحيل منه
الصفحه ٢٢٦ :
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) في الله (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
الصفحه ٢٩٨ : أنه قال : قال الله عزوجل «أنا أغنى الشركاء
عن الشرك فمن عمل عملا أشرك فيه غيري فأنا منه بريء ، فهو
الصفحه ١١٣ : به لمشاركتها له في المعنى ، فيكون كالمرادف
الذي يجوز إقامته مقام رديفه ، والأكثر على منعه وقوفا فيما
الصفحه ٢٣٨ : ما بيّناه إلخ : ليس بمعتمد بل
الواجب الردّ في كلّ ما يسمّى تحيّة لعموم الآية ، ولأنّه إمّا داع له أو
الصفحه ٣٦٢ : منع الغير (فِي سَبِيلِ اللهِ) الجهاد أو مطلق الطاعة والعبادة (لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٢٩١ : يحتمله فاستمعوا له كما في
الكشاف ، وقيل : معنى فاستمعوا فاعملوا بما فيه ولا تجاوزوه ، وينبه عليه أيضا ما