الصفحه ٣١٠ : فينام ما شاء الله.
ثمّ يستيقظ فيجلس
فيتلو الآيات من آل عمران ، ويقلب بصره في السماء ، ثمّ يستنّ
الصفحه ٣٦٣ : غير إلحاح ، وقيل بل المراد نفى السؤال أيضا عن
ابن عباس.
في المجمع (١) وهو قول الفراء والزجّاج وأكثر
الصفحه ٢٣٩ : الصلاة ينبغي أن لا يجب في غيرها
أيضا كما تقدم.
(إِنَّ اللهَ كانَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً.)
محاسبا
الصفحه ٣٠٩ :
أن لا يكون من
الموعودين بسوء عاقبة أو قصور في الامتثال ، فهو طلب التوفيق في تكميل ما يكونون
به من
الصفحه ٢٦٠ : فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ وَاذْكُرُوا
اللهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
الصفحه ١٨٩ :
وروي كذلك عن هشام
بن سالم (١) قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن التسبيح في الركوع والسّجود
الصفحه ١٩٩ :
قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : من صلّى صلاة ولم يصلّ فيها علىّ وعلى أهل بيتي لم تقبل
منه
الصفحه ٩٧ : بعض
المندوبات فقد عرفت في ص ٣٦ كما افاده المحقق النائيني أن الوجوب ليس قيدا في
الموضوع له أو المستعمل
الصفحه ٣٠٤ : اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ.)
أي مضطجعين ، و «الذين»
في محلّ الجرّ بأنه صفة أو عطف
الصفحه ١٨٠ : الخميس وليلة الجمعة فأخرج من
التّراب مقدار ما يذرّ في العين غفر الله له.
وتنويرها بالسّراج
روي أنّ
الصفحه ٢٨١ :
والكلبيّ ، وهو المروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام.
في المجمع (١) : قال الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٣٣ : أحدهم ، ويجزى عن
الجلوس أن يردّ أحدهم.
أمّا الخاصّة (٢) فقد رووا ذلك عن أبى عبد الله في روايات ، وإن
الصفحه ٢٨٩ : المأمور بالإنصات للقرآن والاستماع له ،
فقيل إنّه في الصلاة خاصّة خلف الإمام الذي يؤتمّ به إذا سمعت قراءته
الصفحه ٣٧٥ :
أنّ الحقّ أنه يصح
في الكافر المعلن أيضا فإنّه حيث لا يؤمن بالله واليوم الآخر لا يبقى له داع إلى
الصفحه ٣٨٢ :
زكاة ماله إلّا
حبسه الله يوم القيمة بقاع قرقر يطؤه كلّ ذات ظلف بظلفها وينهشه كلّ ذات ناب
بنابها