الصفحه ٢٠٩ :
عن أبي جعفر عليهالسلام قال : مفتاح كلّ كتاب نزل من السّماء (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٢٣ :
السهر للصلاة أو
لذكر الله ، وضمير به إما للقرآن كما في القاضي أو لمن الليل بمعنى فيه (نافِلَةً
الصفحه ٧٤ : اقتضاء الحال ذلك ، فهو إذن لمطلق الرجحان ، وفيه نظر من وجوه
لا يخفى.
(مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ) أي
الصفحه ١٥٦ : حيث شاءوا كما في المجمع ، أو من الصخرة والكعبة كما
في الكنز وكتاب الراونديّ ثمّ نسخت بقوله (فَوَلِّ
الصفحه ٢٦٥ : على الواحد والجماعة ، ثمّ الضرب في
الأرض معتبر في القصر بنصّ الكتاب ، وقد أجمع علماؤنا على أنّ المسافة
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآله قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخّر ، فكانت نوافله لا
تعمل في كفارة الذنوب ، فتبقى له زيادة في رفع
الصفحه ٣١٨ :
وسبق الايمان قد يكفي في الإشعار بكون الإيتاء بل الحبّ لله أو في الله.
قيل : هو أحسن ما
قيل ، لأن
الصفحه ٣٤٨ :
اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ.)
أتى بانّما تأكيدا
لحصرها في المذكورين وتصريحا وردّا على من يلمز النبيّ
الصفحه ٣٢٠ :
محمول على وجوب
حقوق في مال الإنسان غير الزكاة مما له سبب وجوب كالإنفاق على من يجب نفقته ، ومن
يجب
الصفحه ٧٣ : ء وطاوس ، وهو مذهبنا انتهى.
ولا نعرف كون
الوضوء غاية التحريم مذهبا لأحد من أصحابنا سواه في هذا الكتاب
الصفحه ٢٨٤ :
الخضوع والانقياد لما يلزمهم في دين الله.
الحادية
عشرة [البقرة : ٤٤] (أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبِرِّ
الصفحه ١٩٧ : الحديث عنهم عن فضالة بن عبيد
انظر المنتهى ج ١ ص ٢٩٣ فلعل لفظ أنس في المعتبر وكنز العرفان وهذا الكتاب من
الصفحه ١٦ : التكلم في انه نشأ من
تأخير تدوين الحديث وربط ألفاظه بالكتابة الى ما بعد المائة الاولى من الهجرة وصدر
كبير
الصفحه ١٨٣ : على وجوب
القيام ، وعلى وجوب النيّة ، وعلى وجوب القنوت ، وقد تقدّم البحث فيه في أوّل كتاب
الصّلاة
الصفحه ٢٣ : ج ١٧ ص ٥١٢ عن فروع الكافي ج
٧ ص ١٢٥ والتهذيب ج ٩ ص ٢٩٤ والاستبصار ج ٤ ص ١٤٩ عن ابى عبد الله وفيه فدعا