الصفحه ٦٣ : مزيّة ،
وعنه عليهالسلام (١) وقد سئل عن الوضوء بماء البحر : هو الطهور ماؤه الحلّ
ميتته ولو لم يرد مطهرا
الصفحه ٦٦ :
ورواه في المستدرك وغوالي اللئالي عن الفاضل المقداد بلفظ خلق الله الماء إلخ ولفظ
الفاضل في كنز العرفان
الصفحه ١٢ : ج ١ ص ٥ ومنتخب
الكنز بهامش المسند ج ٤ ص ٥٨ الا انه لم يصدر عنه الأمر بمحو ما كتب والنهى عن
الكتابة.
فلما وليها
الصفحه ٣٢٥ : فهو كنز ، وإن كان ظاهرا. وعنه عليهالسلام (٢) ما من عبد له مال لا يؤدى زكوته إلّا جمع يوم القيمة صفائح
الصفحه ١٨٢ :
في الكنز (١) اتفق المفسّرون على أنّ المراد هنا بالنداء الأذان ، ففيه
دليل على أنّ الأذان والندا
الصفحه ١٩٥ : ،
وكأنّه لكونه قدرا مشتركا بين الجميع وسببا للمعنى المشهور بالنّسبة إلى كلّ. وفي
الكنز (١) الصلاة وإن كانت
الصفحه ١١ :
القدير وكنز العمال ج ١٠ ص ١٤٧ الرقم ١٢٥١ فقد أخرجاه عن الحكيم وسمويه عن انس وعن
الطبراني في الكبير
الصفحه ٨٢ : والبحار ج ١٤ ط
كمپانى ص ٩١٣.
ومن كتب أهل السنة كنز العمال ج ٥ ص ١٩١
ـ ٢٠٤ ومنتخب كنز العمال بهامش المسند
الصفحه ٩١ : ج ١ ص ٣٠٠ ونقلوه عن عدة أخر.
(٢) انظر تعاليقنا
على كنز العرفان ج ١ ص ٦٠.
(٣) انظر تفاصيل
الأقوال في
الصفحه ١١٧ : أركانها ولم يرد بالأركان
المعروف عندنا كما لا يخفى.
وقال المقداد في
الكنز : تعديل أركانها وحفظها من أن
الصفحه ١٥٢ :
التذكرة عن أبى عبد الله عليهالسلام وفي الكنز (٤) كالأوّل عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام.
وفي
الصفحه ١٥٤ : لإمكانه ، ومراعاة لعموم اللفظ ما أمكن.
قال في الكنز (١) اعلم أنّه مهما أمكن تكثير الفائدة مع بقاء اللفظ
الصفحه ١٥٧ : الكنز (٢) المعنى أنّ الله جعلها لتقويم الناس والتوجه إليها في
متعبّداتهم ومعايشهم ، أما المتعبّدات
الصفحه ١٦٠ : ـ جمع ريش (٣) كشعب وشعاب كما في القاضي والكشاف ، وعن الفرّاء أنهما
واحد كلبس ولباس ، وفي الكنز ترجيحه
الصفحه ١٦٥ : الكنز (٣) اتّفق المفسّرون على أنّ المراد به ستر العورة في الصلاة ،
والمعالم