الصفحه ١٦٩ : تعاليقنا
على كنز العرفان ج ١ من ص ٩٧ الى ص ١٠١.
الصفحه ١٧٥ : يؤيّده ، ولهذا قيل بوجوب شغلها بالذكر على الكفاية ، وإلّا لزم
التعطيل ، قال في الكنز : فكلّ ما يعدّ
الصفحه ١٨٤ : بالحمل على صلاة اللّيل من غير
نسخ ، وهو خلاف ما يأتي من الكنز.
(عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى
الصفحه ١٩٢ : على وفق الكشاف.
__________________
(١) الكشاف ج ٢ ص
٧٠٠.
(٢) كنز العرفان ج ١
ص ١٢٩ وانظر أيضا
الصفحه ١٩٤ : ترحم عليك وترأّف.
__________________
(١) انظر كنز العرفان
ج ١ ص ١٣٠ والكشاف ج ٤ ص ٥٥٧ ونقل هذه
الصفحه ١٩٩ : الكل أبو مسعود الأنصاري كما في الخلاف
والدارقطني.
(١) الكشاف ج ٣ ص ٥٥٨
وانظر في ذلك تعاليقنا على كنز
الصفحه ٢٠٠ : الكنز ، والاستدلال على نحو ما تقدّم ، مع أنّ الظاهر التسليم على
النّبي فلا يشمل نحو التسليم المخرج ، أو
الصفحه ٢٠٤ : (٣) معاوية بن عمّار قال : رأيت
__________________
(١) انظر كنز العرفان
ج ١ ص ١٤٧.
(٢) الوسائل الباب ١٠
الصفحه ٢١٧ : ، ولإخوانه المؤمنين ، ولشخص بعينه ، قال في الكنز : وليس
بعيدا من الصواب لعموم قوله (وَقالَ رَبُّكُمُ
الصفحه ٢٢٩ : والإحسان ، ولهذا قال أو ردّوها يعني بمثلها من السلام ، فلا
نزاع حينئذ ، ولا يبعد حمل ما تقدّم من الكنز على
الصفحه ٢٣٥ : أحمد ، ونقل عن عطاء وجابر أيضا.
وفي الكنز :
الأقوى عندي كراهية السّلام على المصلّي لأنّه ربّما شغله
الصفحه ٢٣٨ :
المحقق وتبعه صاحب الكنز من اعتبار لفظ القرآن ، فلا يجب في غير «سلام عليكم» كما
صرّحوا به ، فالرّواية
الصفحه ٢٤٤ : .
أمّا نيّة الإحرام
والتلبية أيضا فيها كما ذهب إليه صاحب الكنز ، مستدلا بأنها ذكر وثناء على الله ،
فموضع
الصفحه ٢٦٠ :
__________________
(١) كنز العرفان ج ١
ص ١٧١ والمجمع ج ٥ ص ٢٨٩ والوسائل الباب ٥٢ من أبواب صلاة الجمعة ج ٥ ص ٨٥ المسلسل
٩٧٠٥
الصفحه ٢٦٧ : ج ٣ ص ٢٠٩ وص ٢١٠ وترى بعضها في كنز
العرفان أو مسالك الافهام تفسير آية القصر قد بينا في تعاليقنا مصادر الحديث