الصفحه ٧٢ :
على كنز العرفان ج ١ ص ٤٣ و ٤٤.
الصفحه ٨١ : كنز العرفان ج ٢ من ص ١٤ الى ص ١٨ ففيها مطالب
مفيدة.
الصفحه ٨٦ : ، وتقليم الأظفار
ونتف الإبطين ، والاستنجاء بالماء.
__________________
(١) انظر تعاليقنا
على كنز العرفان
الصفحه ٩٤ : المضمون مع قريب
تفاوت في الألفاظ بطرق أخر ومثله في كنز العمال ج ٨ ص ٢٨ الرقم ١٧١ والخازن ج ١ ص
١٦٦ ومثله
الصفحه ١١٩ : .
(٢) انظر تعاليقنا
على كنز العرفان ج ١ ص ٦٧ الى ص ٧٠.
الصفحه ١٢٦ : .)
__________________
(١) انظر المجمع ج ٣
ص ٢٠١ والعياشي ج ٢ ص ١٦١ والبرهان ج ٢ ص ٢٣٩ وكنز العرفان ج ١ ص ١٥٠.
(٢) انظر أبواب
الصفحه ١٣٠ : كنز العرفان ١ ص ٧٧ مباحث مفيدة أطراف هذه الآية فراجع.
الصفحه ١٣٢ : البيان ص ٦١ وكنز العرفان ج ١ ص ٨٧ والدر
المنثور ج ٦ ص ٣٠.
(٥) البحار ج ١٨ ص ٣٥
وقلائد الدرر ج ١ ص ١٠٩
الصفحه ١٤٢ : المضارع لقلّة وقوع المرئي من
تقلب وجهه عليهالسلام كما في الكنز ، وربما احتمل كونه على أصله ويستفاد
الصفحه ١٤٩ : التحتّم دون التخيير ، وما في الكنز من أنه قيل بأنه على
التخيير أظنّه وهما نعم ذكر الراونديّ عن الربيع أنّ
الصفحه ١٥٥ : عليهمالسلام على ذلك.
فيقال عليه وعلى
قول الكنز فإنّه لم ينقل إلخ أنّ المداومة لا توجب الوجوب ولا يستلزمه كما
الصفحه ١٥٦ : حيث شاءوا كما في المجمع ، أو من الصخرة والكعبة كما
في الكنز وكتاب الراونديّ ثمّ نسخت بقوله (فَوَلِّ
الصفحه ١٥٩ : السفلى ، وفي الكشاف : جعل ما في الأرض من السماء لأنّه قضي ثمّ وكتب.
وفي الكنز لأنّ
التأثير بسبب
الصفحه ١٦١ : به في الحروب ، وقيل : مطلق اللباس الذي يتّقى من الضرر كالحرّ والبرد
والجرح ، وفي الكنز تضعيفه بأنّ
الصفحه ١٦٢ : اثنين على ما قدّمنا وواحدا كما صرّح به في
الكنز.
وأيضا لا إشكال في
(ذلِكَ خَيْرٌ) حينئذ لما قاله وغيره