الصفحه ١٣٨ : .
(إِلَّا لِنَعْلَمَ) أي إلّا امتحانا للناس لنعلم من يتّبع الرسول ويثبت على
الدين ممّن ينكص على عقبيه ، فعلى
الصفحه ١٤٠ :
(لَكَبِيرَةً) أي ثقيلة شاقّة إلّا على الّذين هداهم الله للثبات والبقاء
على دينه ، والصدق في اتّباع
الصفحه ١٥٠ :
الذي فيه الحجر الأسود ، فإن أراد ذلك والّا فغير واضح أو الإسناد إليه غير صحيح.
وأما أنّ البيت
قبلة
الصفحه ١٧٨ : آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقامَ الصَّلاةَ
وَآتَى الزَّكاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللهَ
الصفحه ١٩٧ : يجب أيضا كما في تعدّد الكفّارة بتعدّد الموجب إذا تخلّلت ، وإلّا فلا ،
والظاهر أنّه نظر إلى الروايات
الصفحه ٢١١ : قام فيه قام اللّيل إلّا قليلا ، أو أنّه إذا قام نصف اللّيل كأنّه قام اللّيل
كلّه إلّا قليلا.
أو
الصفحه ٢٤٩ :
اعتقاد وجوبها من
المشرك ، والحكم المعلّق على مجموع لا يتحقّق إلّا مع تحقّق المجموع ويكفي في حصول
الصفحه ٢٥٨ : السعي على الاقدام ، وقد نهوا أن يأتوا
الصّلاة إلّا وعليهم السكينة والوقار ، ولكن بالقلوب والنيّات
الصفحه ٣٠٢ :
المسجد الحرام حشو
ذلك النور ملائكة يستغفرون له حتّى يصبح ، ونحوه في التهذيب إلّا أن فيه وروي عنه
الصفحه ٣٣٨ : إلّا
أن يخرجوا من طيّب ما كسبوا.
وقوله (وَلا تَيَمَّمُوا) في قوم كانوا يأتون بالرديء عن الجيّد في
الصفحه ٣٨٣ :
حقّه وما من رجل
يمنع حقّا إلّا طوقه الله عزوجل به حيّة من نار يوم القيمة.
وفي المجمع (١) وروى عن
الصفحه ٥ : وثناء له بالجميل.
فإن أبيت إلا عن لزوم البسملة والحمد له
وقلت ان الحديث فيما لم يعين له أمر آخر
الصفحه ١٢ :
__________________
وخلاصه الكلام انه لا شك في ان النبي صلىاللهعليهوآله
اذن في كتابة الحديث وحث عليها الا انه لما ولى
الصفحه ١٣ : كما تقدم والا لاستند في المنع الى نهى
النبي صلىاللهعليهوآله
عنه ، وعلى اى فلأجل هذا المنع من عمر
الصفحه ١٥ : ومحوه بعد الحفظ لأجل ما كان الكتب عندهم مستبشعا.
فما كان التحديث الا بالحفظ وظهر القلب
ولم يكن الا