الصفحه ٢١٣ : سنة ، وقيل : كان
واجبا وإنّما وقع التّخيير في المقدار ثمّ نسخ بعد عشر سنين ، وعن الكلبيّ كان
الرّجل
الصفحه ١١ : الغائب ترى الحديث في كتب أهل السنة والشيعة حدا لا نحتاج الى ذكر
المصادر.
نعم روى مسلم في صحيحه كتاب
الصفحه ٣٦ : سنّة أو مستحبّة للمتوضّئ غير
واضح ، وكأنّ الباعث على هذين القولين الفرار من محذور العموم ، وقد عرفت أنّ
الصفحه ٤٢ : (وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الْكَعْبَيْنِ)
فعرفنا حين وصلهما بالرأس أن المسح ببعضهما ، ثم سن ذلك رسول الله للناس فضيعوه
الصفحه ٤٨ : بالمائيّة ،
ويؤيّده ما في الاخبار نحو «يكفيك الصعيد عشر سنين ، والتراب أحد الطهورين ، وربّ
الماء وربّ الأرض
الصفحه ٦٦ : كلمة الله.
ولم أظفر في الجوامع الحديثية لأهل
السنة على الحديث بهذا اللفظ نعم أرسلوه في كتبهم في الفقه
الصفحه ٨٢ : والبحار ج ١٤ ط
كمپانى ص ٩١٣.
ومن كتب أهل السنة كنز العمال ج ٥ ص ١٩١
ـ ٢٠٤ ومنتخب كنز العمال بهامش المسند
الصفحه ٩٢ : وفي بعضها قراءة رسول الله.
وحيث ان العطف يقتضي المغايرة فلا تكون
هي العصر وكذلك ترى في كتب أهل السنة
الصفحه ٩٨ : أشهر باختلاف
الروايات باب فاطمة وعلى من طرق أهل السنة في الدر المنثور ج ٤ ص ٣١٣ تفسير هذه
الآية وج
الصفحه ١٠٢ : جامع
أحاديث الشيعة ج ٢ ص ٢٥٣ الرقم ٢٣٥٠ وفي كتب أهل السنة الكشاف ج ٣ ص ١٥٧ وبين
مصادره في الشاف الكاف
الصفحه ١٢٠ : سنّة في بعض الصلوات أو مستحبّا يدلّ على
جواز كون التسمية لغير الركنيّة أيضا ، فلا يتعين كونها للركنية
الصفحه ١٢٦ : فضل
الصلاة وانتظار الصلاة وتفسير هذه الآية من كتب الشيعة وأهل السنة ترى الأحاديث
بهذا المضمون كثيرة.
الصفحه ١٣١ :
الطبرسيّ عن ابن عباس في آناء الليل أنها صلاة الليل كلّه فركعتي سنّة الفجر فيه
وجهان ، ويحمل الأمر على
الصفحه ١٤٩ : عند الجمهور ، أو تسعة عشر كما هو قول ابن بابويه.
قيل هو نسخ للسنّة
بالكتاب ، لأنّه ليس في القرآن أمر
الصفحه ١٥١ : وخلال سائر أبوابها ومن طرق أهل السنة سنن البيهقي ج ٦ ص ٩ وخلال
سائر الصفحات.