الصفحه ٢٤٧ : لم يورده المتأخّرون.
ثمّ في الكشاف (٤) وقرئ يذّكّر ويدّكر ، وعن ابيّ بن كعب يتذكّر
الصفحه ٢٨٤ : على ما أنتم عليه ، وهم لا
يؤمنون ، أو يأمرون من نصحوه في السرّ من أقاربهم وغيرهم باتباع محمّد
الصفحه ٣٢٣ :
__________________
(١) البيت لضابئ بن
الحرث البرجمي قاله حين حبسه عثمان لما هجا بنى نهشل وصدره «ومن يك أمسى بالمدينة
رحله
الصفحه ٤٦ :
واعترف بدلالة الآية غير واحد من أهل السنة كما يستفاد من مراجعة التفاسير والكتب
الفقهية منهم.
هذا ما
الصفحه ١٥٩ :
النوع الاخر
(في مقدمات أخر للصلاة)
وفيه آيات :
الاولى
(يا بَنِي آدَمَ قَدْ
أَنْزَلْنا
الصفحه ١٧٣ : باعراضهم عن
شكرها ، وقيل نعمة الله نبوّة محمّد صلىاللهعليهوآله ، وقيل إنكارهم قولهم ورثناها من آبائنا
الصفحه ٢٢٥ : عليهالسلام (٢) شرف المؤمن قيامه بالليل ، وعزّه كفّ الأذى عن النّاس.
وعن أنس (٣) بن مالك : كان أناس من أصحاب
الصفحه ٢٢٩ :
عليّ بن إبراهيم فالّذي أفهم ممّا وصل إليّ من كلامه أنّه يريد تفسير أحسن منها
بالزّيادة في البرّ
الصفحه ٢٥٤ :
والعقاب من ضروريّات دين محمّد صلىاللهعليهوآله بل كلّ الأديان ، وبهما يثبتون الحشر والنشر ، والظّاهر
الصفحه ١٦ : في الحديث وعاثت به ألسنة الدعاية فإنه وان كان
الأمر كذلك ولكنا الان نريد بيان ان ما صح من الأحاديث
الصفحه ٢٠٠ :
ولا يخفى أنّ ما
ذكره من الكتاب والسنّة نصّ في الباب يفيد القطع في المقام ، ويقتضي الجواز مطلقا
بل
الصفحه ٤٥ :
مبيّن في السنّة وينبّه عليه عجز الآية ، فلا يبعد دخوله تحت قوله (أَوْ عَلى سَفَرٍ) على أنّ المراد به
الصفحه ٨٠ : حجّ عامهم هذا ، ولا يخفى عدم الاحتياج إلى
هذا التقدير مع كونه خلاف الأصل ، وذلك العام قيل سنة حجّة
الصفحه ١٢٣ : ج ٣ ص ١١٧ ومعجم الادباء ج ١٩ ص ١١١ الى ص ١٢٢ مات سنة
٢٨٥ أو ٢٨٦ وكان له تسع وسبعون سنه وقيل نيف على تسعين
الصفحه ٢٠٢ :
الشّرائط مستفاد
من السنّة الشّريفة ، وقد يؤيّده (وَانْحَرْ) على تقدير أنّ المراد به نحر الإبل كما