الصفحه ٢ : جمعا من
المفسرين صرّحوا بأنّ هذا مقول على ألسنة العباد ، ومعناه تعليم عباده كيف
يتبرّكون باسمه ، وكيف
الصفحه ٤٤ : الأخبار
وظاهر السياق كما قدّمنا.
وتبيّن في السنّة
أنّ المراد بالمرض ما يستلزم الوضوء أو الغسل معه حرجا
الصفحه ٣٧٩ : الزكاة لأنها الحق الواجب وكاتم العلم كما سيشير اليه المصنف. وورد في تفاسير
أهل السنة كالقرطبي وابن جرير
الصفحه ٤٣ : معه
أي جريان الماء في إمرار اليد لصدق الاسم المذكور في الكتاب والسنّة والإجماع
حينئذ لغة وعرفا وللزوم
الصفحه ٣٦٢ : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ).
قال علي بن عيسى (١) لا يجوز هذا لأنّ بدل الشيء عن غيره
الصفحه ١٥ : تغرى بردي في النجوم الزاهرة ج ١ ص ٣٥١ عند ذكر حوادث سنه
١٤٣ : قال الذهبي وفي هذا العصر شرع علما
الصفحه ٣١٢ : ،
روي ذلك عن علىّ عليهالسلام وعن جابر بن عبد الله وأبي سلمة بن عبد الرحمن وروي عن
النبيّ
الصفحه ٣٦٥ : .
وانظر من كتب أهل السنة مجمع الزوائد ج
٦ ص ٣٢٤ وأسد الغابة ج ٤ ص ٢٥ والرياض النضرة ج ٢ ص ٢٧٣ ونور الأبصار
الصفحه ٣٨٨ : الباب ١٥ من أبواب المقدمات من ص
١٠٩ الى ص ١١٣.
وانظر من كتب أهل السنة فيض القدير ج ٣
ص ٣٠٦ وص ٣٠٧
الصفحه ٣١ : أمالي الصدوق وأمالي الشيخ وكتابي الحسين بن
سعيد ورواه من أهل السنة الهيثمي في مجمع الزوائد ج ١٠ ص ٣٥٥ عن
الصفحه ١٢ : عمر بن الخطاب تأمل في ذلك
مدة ثم بدا له المنع فمنع عن كتابة الحديث وأمر بمحو ما كتب من الحديث مع ان
الصفحه ٣٣٤ : الصدقة مطهّرة لما في الرواية المتقدمة أنه عليهالسلام بعد نداء مناديه بذلك تركهم إلى تمام السنة ، ثمّ
الصفحه ١٤١ : وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ.) (١٤٤)
روى أنّ رسول الله
صلّى مدّة مقامه بمكة إلى بيت المقدس ثلاث عشرة سنة وبعد
الصفحه ٢٤٢ :
راكِعُونَ).
قال علىّ القوشجيّ
في شرحه للتجريد (١) اتّفق المفسّرون على أنّها نزلت في علىّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٦٧ :
يتمّ ، وعن ابن عمر أنّه قال لرجل سأل عن صلاة السفر : ركعتان فمن خالف السنّة
كفر.
وعن يعلى بن أمية
قال