الصفحه ١٨٥ : الحسن :
يعني في صلاة المغرب والعشاء ، قال قيس بن أبى حازم : صلّيت خلف ابن عباس بالبصرة
فقرأ في أوّل ركعة
الصفحه ٢٠٦ : الاستحباب.
روى علىّ بن جعفر (١) في الصحيح عن أخيه موسى عليهالسلام قال : قال : على الامام أن يرفع يده في
الصفحه ٢٠٨ : (٢) بإسناده إلى فرات بن أحنف
__________________
(١) انظر المجمع ج ٣
ص ٣٨٥.
(٢) الوسائل الباب ١١
من أبواب
الصفحه ٢١٥ : الرّجل عن فراشه لا يريد به إلّا الله ، وما روي
عن عبيد بن عمير قلت لعائشة : رجل قام من أوّل اللّيل
الصفحه ٢١٦ : بن
الحسين عليهالسلام أنّه كان يصلّي بين المغرب والعشاء ويقول أما سمعتم قول
الله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٢١٩ : عليهالسلام أنّه قال لاسحاق بن عمّار (٣) : اقرأه وانظر في المصحف فهو أفضل ، أما علمت أنّ النظر في
المصحف عبادة
الصفحه ٢٢٣ : إبراهيم بن
أبي محمود (٣) قال : قلت للرضا عليهالسلام : ما تقول في الحديث الذي يرويه النّاس عن رسول الله
الصفحه ٢٣٨ : وأنت في
الصّلاة فردّ عليه فيما بينك وبين نفسك ، ترفع صوتك.
وما في الصّحيح (١) عن منصور بن حازم أنّه
الصفحه ٢٥٠ : ضمة الاعراب لا بد لها من عامل يوجبها ولا عامل هنا
يوجب هذه الضمة.
وكتب الشيخ منصور موهوب بن أحمد
الصفحه ٢٥١ : البناء حركة الاعراب في نحو يا زيد بن عمرو في قول من فتح الدال من
زيد انتهى ملخصا.
وقد ذكر ذلك ابن
الصفحه ٢٦٠ : .
وروى عمر بن يزيد (٢) عن أبى عبد الله عليهالسلام قال : إنّى لأركب في الحاجة
الصفحه ٢٦٥ : موضع نصب على
المفعول به ، وقيل مفعول له أي كراهة أن يفتنكم وفي قراءة أبيّ بن كعب (٢) بغير «إن خفتم
الصفحه ٢٧٥ : ويرجعون إلى وجه العدوّ
وتأتي الطائفة الثانية ويقضون ركعة بقراءة لأنهم مسبوقون عن عبد الله بن مسعود وهو
الصفحه ٢٧٧ : ذلك سبب إسلام
خالد بن الوليد.
هذا ، ولا يتوهّم
من قوله والنبيّ صلىاللهعليهوآله بعسفان أن يكون
الصفحه ٢٩٥ : ، والنحل ، وبني إسرائيل ، ومريم ، والحجّ في موضعين ،
والفرقان ، والنمل وص وإذا السماء انشقّت ووجوبه في أربع