الصفحه ٧٠ : بن حميد
والدارمي ومسلم وابى داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابى يعلى وابن المنذر وابن
ابى حاتم
الصفحه ٨١ : التولّي عن ذلك وغير ذلك.
وفي اللباب (١) فروى أبو ميسرة أنّ عمر بن الخطّاب قال : اللهمّ بيّن لنا
في الخمر
الصفحه ٨٥ : بن سلم الثقفيّ :
وإنّى بحمد الله
لا ثوب فاجر
لبست ولا من
غدرة أتقنّع
الصفحه ٩٤ : عمله ، ومثله مع يسير تفاوت في الألفاظ في تفسير ابن كثير ج ١ ص
٢٩٢ عن بريدة بن الحصيب ومثله في الدر
الصفحه ١١٥ : الافهام ج ١ ص ١٤٠ وقريب منه في اللسان كلمة فردس وقريب
منه في الدر المنثور ج ٥ ص ٦ عن سعيد بن منصور وابن
الصفحه ١١٨ : ،
وعليه يحمل القول بأنّه شدّة ظلمته ، وعليه تتمّ دلالة الآية على أوقات الصلوات
الخمس كما في رواية عبيد بن
الصفحه ١٢١ :
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) في الكافي والتهذيب بإسنادهما عن إسحاق بن عمار (١) قال : قلت لأبي عبد الله
الصفحه ١٢٤ : الدرجات.
ثمّ بإسناده عن
المغيرة بن شعبة (١) قال : صلّى رسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى انتفخت قدماه
الصفحه ١٤٢ : ج ١ ص ٢٠٢
وفيه البيت وهو للهذلى وقيل لعبيد بن الأبرص واصفرار الأنامل كناية عن الموت.
الصفحه ١٦١ : والخشن من الثياب وعن زيد بن علىّ عليهالسلام أنّه ما يلبس من الدروع والجواشن والمغافر وغيرها ممّا
يتّقى
الصفحه ١٦٣ : بمقصود الشرع ، ولهذا أكّده خصوصا وعموما كرّة بعد أخرى فقال :
(يا بَنِي آدَمَ لا
يَفْتِنَنَّكُمُ
الصفحه ١٧٤ :
آذى الصالحين» وكما قال تعالى (وَيْلٌ لِكُلِّ
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) والمنزول فيه الأخنس بن شريق انتهى
الصفحه ١٧٥ :
المانعين بأعيانهم.
(وَسَعى) أي عمل (فِي خَرابِها) الكشاف : بانقطاع الذكر أو بتخريب البنيان وكأنه أراد به
الصفحه ١٧٦ : .
وروي (١) عن زيد بن على عن آبائه عليهمالسلام أنّ المراد بالمساجد في الآية بقاع الأرض لقوله
الصفحه ١٨١ : بيتي ، فحقّ على المزور أن يكرم
زائره.
وروى (٢) ابن بابويه بإسناده إلى عبد الله بن جعفر عن أبيه قال