الصفحه ٣٨٨ : جلّ جلاله والشكر على التوفيق لذلك وطلب الاستزادة فحسن محمود. قال
أمير المؤمنين عليهالسلام : من سرّته
الصفحه ١٦١ : الكلبي
بأنّه العفاف ، وقول الكشاف أنه الورع والخشية من الله ، ويحتمل رجوع ما قيل إنّه
الايمان ، وأنّه
الصفحه ٣٧٣ : الإنفاق كما جعل الاستقامة على الايمان خيرا من الدخول فيه ،
بقوله (ثُمَّ اسْتَقامُوا).
أو إشارة إلى بعد
الصفحه ٣٠٣ : لم نسمه بالذكر ولم نجعلهم
من الّذين كتبنا في قلوبهم الايمان ، أو نسبنا قلبه إلى الغفلة كما يقال أكفره
الصفحه ٢٤٩ : الايمان وعدم قبول التوبة عن ذنب مع الإصرار على
غيره ، وإن كان أصغر منه فليتأمّل فيه.
[البقرة : ٢٠] (يا
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآله كان إذا قام من الليل سوّك ثمّ ينظر إلى السماء ثمّ يقول (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ») إلى قوله
الصفحه ٤٨ : واحد» (١) وليس رافعا بالكلّيّة ، فان حكمه يزول بزوال العذر ،
والتمكّن من المبدل.
وقال شيخنا
المحقّق
الصفحه ١٧٨ : دلالة على بطلان أعمال الكفّار وعدم صحّة شيء منها ، ويمكن أن يفهم جواز
منعهم من مثل العمارة ، وربّما قيل
الصفحه ١٠٦ : في الايمان أي في كماله ، وقارنه
بفعل الزكاة وترك الزناء ، وفيه أنّه إن أراد أنه من علامات كمال
الصفحه ٣٧٥ : الايمان للإنفاق رئاء الناس ، وإن ناسبه لجواز أن
يراد التشبيه بإبطال الكافر المرائي ، وإن كان في المسلمين
الصفحه ١٨١ : اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
الصفحه ١٠٢ :
الحرج المنفيّ
بقوله (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) فيمن منعه عن الإقرار والأعمال
الصفحه ١٤٤ : ، ومهد بمباحثه السامية عقائد
الايمان ، وشيد بنيانه ـ اشكالا على التياسر ، وحكايته الأمر بالتياسر لأهل
الصفحه ١٤٠ : ، والخطاب للمؤمنين تأييدا لهم
وترغيبا في الثبات ، قيل أي ثباتكم على الايمان ورسوخكم فيه ، فلم تزلّوا ولم
الصفحه ١٥٨ : اعتبار الايمان وعدم الفسق ، أو
إلى التقوى ، وكأنه على التقديرين يستلزم الإخلاص وترك الرياء ، فما يأتي