الصفحه ١٠٠ : نافع (٢) بإلقاء فتح الهمزة على الدال وحذفها.
والايمان في
اللّغة التصديق وشرعا تصديق الرسول
الصفحه ٥٨ : الأعمال في الايمان فبعض كلّا
، وبعض الفرائض ، وبعض مجرّد الكبائر.
فمنهم من استدلّ
بذلك كالخوارج بأنّ
الصفحه ١٧٠ : به
وكالجاري مجرى التفكه ، ويحتمل : إنّ طعمتكم منها ، لأنكم تحرثون بالبقر ، فالحبّ
والثمار الّتي
الصفحه ٩٤ :
«من ترك صلاة
العصر فقد حبط عمله» (١) وهو يقتضي مزيد الاهتمام بها ، ولأنها تقع في حال اشتغال
الناس
الصفحه ١٣٨ :
آخر أي ما جعلنا
القبلة الّتي كنت مقبلا عليها أو حريصا عليها أو مديما على حبّها أن يجعل قبلة أو
الصفحه ١٩٦ : أخرجه ابن حبان وترى الحديث في كتب الإمامية أيضا انظر
الوسائل الباب ١٠ من أبواب التشهد ص ٩٩٩
الصفحه ٦٣ : لم يصلح جوابا.
وقال اليزيدي (٢) الطهور بالفتح من الأسماء المتعدية ، وهو المطهر غيره ،
وأيضا
الصفحه ٢١ : الضرورة من الدنيا
٢٧ ـ الرقم ٢١٢٩٩ عن مجالس الشيخ ص ٢٥٨
في وجوب حب المؤمن
٢٨ ـ الرقم ٢١٥٤٩ ج ١١ ص ٥١٣
الصفحه ٧٠ : ، فلما نزلت ، أخذ
المسلمون بظاهر اعتزالهنّ فأخرجوهنّ من بيوتهم ، فقال ناس من الأعراب : يا رسول
الله البرد
الصفحه ٣٣٤ : فيه ، أو بمعنى الإنماء والبركة في المال ، ومن الأول قيل أي تطهّرهم من
الذنوب أو من حبّ المال المؤدّي
الصفحه ١٨٨ : (٢).
__________________
(١) الكشاف ج ٤ ص ٧٣٨
وفي الكاف الشاف ذيله : أخرجه أبو داود وابن ماجة وابن حبان وأحمد من رواية إياس
بن عامر عن
الصفحه ١٠٧ : في حصول كمال الايمان ، بل هو من متفرعاته.
وأيضا فإنّ ظاهر
السياق في الجميع واحد ، فان فهم الوجوب
الصفحه ٣٠٨ :
ويمكن أن يكون
مراد القاضي بيان مدلول لفظ الناصر فلا مانع من لزوم نفي الشفيع بدليل آخر ، كما
يمكن
الصفحه ٣٥٢ : ولم يجد ما يعتق ، جاز أن يعطى من الزكاة ما يشترى به رقبة
ويعتقها في كفّارته روى ذلك علىّ بن إبراهيم في
الصفحه ٣٧٨ : الريا والمنّ والأذى وضعف اليقين والنفاق ،
وترغيب في الإخلاص والرسوخ وقوّة اليقين والايمان.
(أَيَوَدُّ