الصفحه ١٣٤ : ، أو صلّ حامدا ربك على ما تقدم حين تقوم من
منامك ، يعني بالنهار من الفرائض والسنن (وَمِنَ اللَّيْلِ
الصفحه ١٤٣ : لأغراضك الصحيحة ، فلا يستلزم ذلك سخط
بيت المقدس ، ولا سخط التوجه إليه كما هو الظاهر من سبب النزول ، وطعن
الصفحه ١٦٢ : احتمال واضح ، نعم هذا القول حينئذ أقرب منه على الرفع ، وثانيا منع لزوم
كون اللباس حينئذ ثلاثة فإنه يحتمل
الصفحه ١٨٧ :
ثمّ قال القاضي :
والآية آية سجدة عندنا لظاهر ما فيها من الأمر بالسّجود ، ولقوله عليهالسلام فضّلت
الصفحه ١٩١ : خير ، وفيه
زيادة ثناء مع ورود ذلك في آيات منها (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
الصفحه ٢١٦ : .
وقيل هي ساعات
اللّيل كلّها ، لأنّها تحدث واحدة بعد اخرى ، وقيل السّاعات الأول منها ، من نشأت
إذا ابتدأت
الصفحه ٢٢٦ :
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) في الله (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
الصفحه ٢٢٨ : بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا
بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً.)
أصل
الصفحه ٢٣١ : : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته ، فقد حيّيته بأحسن منها ، وهذا
منتهى السّلام ، وقيل : إنّ قوله (أَوْ
الصفحه ٢٥٩ :
وما يقال من أنّ
في الآية إيماء إلى العلّة ، وهي موجودة في محلّ النزاع فان قوله سبحانه (ذلِكُمْ
الصفحه ٢٦٨ : .
__________________
(١) انظر الباب ٢٢ من
أبواب صلاة المسافر ج ٥ ص ٥٣٩ المسلسل ١١٣٣٥ عن الفروع ج ١ ص ١٩٧ وكذا ج ٧ ص ١٢٤
الباب
الصفحه ٢٧٩ : المستحبّ
للمسافر عقيب كلّ صلاة مقصورة ، فلا يخلو من بعد ، وأبعد منه ان يكون المراد الأمر
بالمداومة على
الصفحه ٣٢٠ :
محمول على وجوب
حقوق في مال الإنسان غير الزكاة مما له سبب وجوب كالإنفاق على من يجب نفقته ، ومن
يجب
الصفحه ٣٣١ : عليه بحيث لا يتخلف كما هو الأظهر ، وحينئذ
فربما استحب النذر كما إذا كان معينا على ذلك كأن يخاف من نفسه
الصفحه ٣٤٨ : هم المضعفون
والعائد منه محذوف والتقدير المضعفون به أو فمؤتوه أولئك هم المضعفون وقرئ بفتح
العين