الصفحه ٢٥١ : لتعريف الحضور كالتعريف في قولك جاء هذا الرجل مثلا ولكنها لما
دخلت على اسم المخاطب صار الحكم للخطاب من حيث
الصفحه ٢٩٤ : بالمأموم في الصلاة فأقرب إذ يكفي حمل الآصال على ما بعد الزوال أو
إرادة الدوام كما تقدم.
وأما الحكم في
الصفحه ٣٠٥ : .
(باطِلاً) عبثا بغير حكمة ومصلحة (سُبْحانَكَ) تنزيها لك عن الباطل والعبث وجميع النقائص بل فيه حكم
عظيمة
الصفحه ٣٤٥ : المال ليربو
__________________
ورد فيه الترخيص يكون
واردا على هذا الحكم من العقل ولذا ترى جمع الواجب
الصفحه ٣٨١ : ج ٣ ص ١٨٦ وحكم بحسنه
ورواه في المنتقى ج ٢ ص ٧٦ جاعلا عليه رمز الحسن وحكمها بحسنه كما صنعه المصنف
انما هو
الصفحه ٣٨٣ : متصل بالإسناد السابق.
وقد حكم بحسن الحديث في المرآت في
الموضعين وعليه في المنتقى رمز الحسن كما حكم به
الصفحه ٩ : مجيء الشرع ، ولأنّ ترتّب الحكم على الوصف المناسب يدلّ على كون الفعل معلّلا
به ، فالظاهر استحقاقه الحمد
الصفحه ١٠ : ومثله في بدائع المنن في ترتيب
مسند الشافعي ج ٢ ص ٢٣٥ أحاديث عن كتاب سعد في حكم اليمين مع الشاهد.
ويظن
الصفحه ٢٨ : والشيخ اقتصر
منه على حكم المسح لأنه أورده في التهذيب لهذا الغرض وظاهر الحال انه كان تاما في
رواية الحسين
الصفحه ٢٩ :
، والحكم به مشهور بين الأصحاب حتّى ادّعى الشهيد في الذكرى إجماعنا عليه ، وهو
ظاهر جماعة أيضا. نعم الروايات
الصفحه ٤٤ : اشتراط كونه بدون حرف
العطف وعدم تكلم العرب به مع العطف حكم بكون منزل القرآن عاجزا عن أن يأتي بما هو
مقبول
الصفحه ٤٥ : على ذلك
بعجز الآية معتمدا على البيان النبوّي ، مع احتمال كون غير السفر معلوما حكمه عن
محض السنّة أو
الصفحه ٥٣ : ذوق وفهم ـ انه
لا يستقيم استفادة هذا الحكم من الآية الا من طريق الاستخدام بهذا المعنى المستلزم
الصفحه ٦٦ : إثباته من عدم اختصاص الحكم بالمياه المنزلة من السماء بالإجماع
والاخبار لا بالاية فلا حاجة لنا بشرح اختلاف
الصفحه ٦٧ : حينئذ الاختصاص
بالمفهوم ، للإجماع على طهارة غير الماء أيضا فليتأمل.
ثمّ لا يخفى مع
ذلك أنّ الطهارة حكم