الصفحه ١٩٩ : الأنصار وقد روى
الحديث في مستدرك الوسائل ج ١ ص ٣٣٤ عن متشابه القرآن لابن شهرآشوب عن ابن مسعود
الأنصاري من
الصفحه ٢١٣ : الليل بإجماع المفسّرين إلّا أبا مسلم ، فإنّه قال :
المراد قراءة القرآن في الليل.
في الكشاف : فان
قلت
الصفحه ٢٢٤ : العبد إلّا وله ثواب في القرآن إلّا
صلاة اللّيل ، فان الله لم يبيّن ثوابها لعظم خطرها فقال (تَتَجافى) إلى
الصفحه ٢٢٧ : ما اطّلعكهم عليه ، أقروا إن شئتم (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
الصفحه ٢٢٩ : عنهم
عليهمالسلام احتمل ذلك ، فلا يذهب به إلى خلاف ظاهر القرآن ، ولا يؤوّل
بها مطلقا.
وقيل : لو صحّت
الصفحه ٢٣٠ : الظّاهر صحّتها ووجوب جوابها ،
لوقوع الأوّلين في القرآن ، وكون الأخير كالأوّل ، ولظهور المراد عرفا وصدق
الصفحه ٢٣٦ :
الرّوايات.
ويردّ الاكتفاء
بإشارة أنّه خلاف ظاهر القرآن ، وإلا لكفى في غير الصّلاة ، ويردّ التأخير ما تقدم
الصفحه ٢٣٧ :
أن يردّ عليه بأيّ هذه الألفاظ كان ، لانّه ردّ سلام مأمور به ، وينوي به ردّ سلام
لا قراءة قرآن ، فان
الصفحه ٢٤٦ : نقله ابن خالويه في شواذ القرآن ص ٨٧ عن سعيد بن جبير وابى
الدرداء وفيه عن ابى وأخفيها من نفسي فكيف
الصفحه ٢٧١ : في القرآن كثير مثل (فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما فِيمَا
الصفحه ٢٧٤ : للشافعي
ج ١ من ص ٢١٠ الى ص ٢٢٩ وأحكام القرآن لابن العربي ص ٤٩١ الى ص ٤٩٦ وسنن البيهقي ج
٣ من ص ٢٥٢ الى
الصفحه ٢٧٥ : العدوّ كما هو الظاهر ، وأشدّ موافقة لظاهر القرآن ، لأنّ قوله («وَلْتَأْتِ طائِفَةٌ
أُخْرى لَمْ يُصَلُّوا
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
(١) البيت أنشده في
المجمع ج ١ ص ٩٦ وص ٩٨ وروح الجنان ج ١ ص ١٥٩ و ١٦٥ ومعاني القرآن للفراء ج ١ ص ٣٤
والتبيان
الصفحه ٢٩٢ : الإنصات ، وكذا إن قرء المأموم كما اتّفق لعلى عليهالسلام مع ابن الكوّاء لا ما استلزم ما ينافي الصلاة من
الصفحه ٢٩٤ :
ولا يخفى أنه على
تقدير كون الأمر بالاستماع والإنصات للقرآن في الصلاة وغيرها يأبى هذا القول قوله