الصفحه ٤٥ : معناه مطابقا لقراءة يعقوب وان لم يوافقه رسم المصحف فإنه قرء
بالرفع عطفا على الضمير المرفوع المتصل من غير
الصفحه ٦١ : لم يذهب إليه أحد من الفقهاء ، وفي بعض التفاسير عن محمّد بن الفضل : لا يقرء
القرآن إلّا موحّد ، وعن
الصفحه ٧١ : عن ظهور
الآية فيما قلنا ، وعدم صلوح رواياتهم مؤوّلا لظاهر القرآن ، يلزم الإجمال في
القرآن ، مع كونه
الصفحه ١١٦ : اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ
مَشْهُوداً. وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ
الصفحه ١١٩ :
أربع صلوات سمّاهنّ وبيّنهنّ وغسق الليل انتصافه ، ثمّ قال (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ
الصفحه ١٥٩ : .
__________________
(١) الحق أن الإنزال
في القرآن يستعمل كثيرا في إسداء النعمة من الخالق الى المخلوق ، تشبيها للعلو
الرتبي
الصفحه ١٩٠ :
عباس كان النبيّ صلىاللهعليهوآله إذا قرء سبّح اسم ربّك الأعلى قال سبحان ربّي الأعلى.
وفي
الصفحه ٢١٤ : ، وعدم ثبوت الوجوب على غيره صلىاللهعليهوآله فتأمّل.
وترتيل القرآن
قراءته على ترسّل وتؤدة ، بتبيين
الصفحه ٢١٧ : كان من ذكر طيّب : تسبيح وتهليل وتكبير وتمجيد وتوحيد وصلاة وتلاوة
قرآن ودراسة علم وغير ذلك ممّا كان
الصفحه ٢٣٨ :
المحقق وتبعه صاحب الكنز من اعتبار لفظ القرآن ، فلا يجب في غير «سلام عليكم» كما
صرّحوا به ، فالرّواية
الصفحه ٢٦٢ :
الآخر عليه.
وكذلك قراءة من
قرء «انفضّوا إليه» وقراءة من قرء لهوا أو تجارة انفضّوا إليها ، وقرئ إليهما
الصفحه ٢٦٥ : في روح المعاني ج ٥ ص ١١٩ وكذا نقل التشديد في شواذ القرآن
لابن خالويه ص ٢٨ وكل نقل التشديد عن الزهري
الصفحه ٢٨٩ : إلى
المحشر رجوعا إليه.
الثالثة
عشرة [الأعراف ٢٠٥] (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
الصفحه ٢٩٣ : كما تقدّم فتأمل.
وقيل : إنّ الآية
متوجهة إلى من أمر بالاستماع للقرآن والإنصات ، وكانوا إذا سمعوا
الصفحه ٢٩٦ : ، نعم يستحب التكبير بعد الرفع
والذكر.
في الصحيح (١) عن أبى عبد الله عليهالسلام إذا قرأت شيئا من