الصفحه ٢٠ : في العمرة المفردة ٢٢ ـ الرقم ٢٠٠٢ ج ١١ ص ٥٠ عن التهذيب ج ٢ ص ٤٧ وفروع
الكافي ج ١ ص
الصفحه ٣٥ : ما
بقي من الأبحاث والتنبيه على الأحكام.
فاعلم أنّ ظاهر
الأمر الوجوب ، وإذا تفيد العموم عرفا ، فقد
الصفحه ١٩٨ : الثاني مخالفة الإجماع.
لا يقال ذهب الكرخيّ
إلى وجوبها في غير الصّلاة في العمر مرّة ، وقال الطحاويّ
الصفحه ٨١ : التولّي عن ذلك وغير ذلك.
وفي اللباب (١) فروى أبو ميسرة أنّ عمر بن الخطّاب قال : اللهمّ بيّن لنا
في الخمر
الصفحه ٣١٠ : فينام ما شاء الله.
ثمّ يستيقظ فيجلس
فيتلو الآيات من آل عمران ، ويقلب بصره في السماء ، ثمّ يستنّ
الصفحه ٩١ : ، وإتمام أركانها ، وكأنّ الأمر بذلك في تضاعيف أحكام الأزواج والأولاد
لئلّا يلهيهم الاشتغال بهم عنها ، ومن
الصفحه ٣٨٩ : الطبراني عن أبي امامة
وفيه قال الهيثمي رجاله رجال الصحيح وفيه أخرجه النسائي في الكبرى عن عمر وقال
الحافظ
الصفحه ٣٢٣ : الجمع دالا على الجنس وله مفرد مميز عنه بالتاء أو ياء
النسبة كتفاح وسفرجل وبطيخ وتمر وحنظل ومفردها تفاحة
الصفحه ٥ : آخر اقطع أبتر ممحوق من كل بركة والخبر في بعضها مفرد بدون الفاء
وفي بعضها بلفظ فهو بدخول الفاء على
الصفحه ١٦١ : المتبادر من التقوى غير ذلك شرعا وعرفا.
ورفعه بالابتداء
والخبر جملة (ذلِكَ خَيْرٌ) أو المفرد الذي هو خير
الصفحه ٢٥٠ : الشجري بما أجاب به الشيخ
وكتب انها ضمة أعراب لا ضمة المنادي المفرد لها باطرادها منزلة بين منزلتين فليست
الصفحه ٣٧٤ : أشرنا.
قيل : ويحتمل عطفه
على رياء بجعله حالا بتأويل المفرد ، وقد استدلّ بالاية على أن كلّ مرائي منافق
الصفحه ١٨٠ :
__________________
(١) انظر الوسائل
الباب ٣٢ من أحكام المساجد.
(٢) الوسائل الباب ٣٤
من أبواب أحكام المساجد وقريب منه في
الصفحه ٣٩١ : الابتداء
(كل أمر ذي بال)
٣
أحكام الحيض
٦٩
* سبب اختلاف ألفاظ
الحديث
الصفحه ٩ : محمد بن حنبل ج ٢ ص ١٦٢
و ١٩٢ و ٢٠٧ و ٢١٥ و ٢٤٨ و ٤٠٣ وكثير من مكاتيب الرسول متضمنة للاحكام فراجع
مكاتيب