الصفحه ٣٨٥ : بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ] [آل عمران : ١٨٨] (٢)
__________________
(١) انظر
الصفحه ٢٥ : على وانما المذكور فيه عن ابن أبى عمر الطبيب (هو ابن ابى عمر أو
أبو عمرو مع الواو الطبيب أو المتطبب على
الصفحه ٢٠٣ : (٢) عمر بن يزيد قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول في قوله (فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ) هو رفع يديك
الصفحه ٢٥٨ :
عليهالسلام وعمر بن الخطّاب وأبيّ بن كعب وابن عبّاس ، وهو المرويّ عن
أبي جعفر وأبي عبد الله
الصفحه ٣٧٨ : تَتَفَكَّرُونَ) فيها فتعتبرون بها.
ومنها [في آل عمران ١٨٠] (وَلا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ
الصفحه ٣٨٨ : الجماعة عن عمر
عن النبي (ص) انظر تحفة الاحوذى ج ٣ ص ٢٠٧ والجملة آخر الحديث وكذا أخرجه أحمد في
المسند
الصفحه ١١ : ومستدرك الحاكم عن ابن عمر ومثله في منتخب كنز العمال بهامش
المسند ج ٤ ص ٦٩ وتراه في المستدرك ج ١ ص ١٠٦
الصفحه ٥٤ : عُمُرِهِ).
ثم المنقول في هذا اللفظ الاستخذام
بمعجمتين يعنى الاستخذام والاستجذام ، وبمهملة ومعجمة يعنى
الصفحه ٧١ : الله بن عمر (٣) سألها هل يباشر الرجل امرأته وهي حائض؟ فقالت : تشدّ
إزارها على سفلتها ثمّ ليباشرها إن شا
الصفحه ١١٧ : فحاربته لذلك سنة كاملة وهرب منها الحجاج فعيره
عمر ابن حطان السدوسي لعنه الله «أسد على وفي الحروب نعامة
الصفحه ١١٨ : عباس وابن عمر وجابر : هو زوال الشمس
، وهو قول عطا وقتادة ومجاهد والحسن وأكثر التابعين ، ومعنى اللفظ
الصفحه ١٣٣ : عمران (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ـ إلى ـ (إِنَّكَ لا تُخْلِفُ
الْمِيعادَ) ثمّ يفتتح صلاة
الصفحه ١٥٣ : عمر فلعل كلمة عن أبيه في النسخة
وفي المعتبر من سهو الناسخين.
(٢) انظر ج ٣ ص ٢٣٠
المسلسل ٥٣٥٧ من
الصفحه ١٧٥ : انتهاؤه إلى ذلك ، أما كونه للظرفية فبعده
ممّا لا يخفى ، والخراب ضدّ العمران لم يأت بمعنى التخريب ، والمرجع
الصفحه ١٨٧ : الحجّ
سجدتان؟ قال : نعم إن لم تسجدهما فلا تقرءهما وعن عبد الله بن عمر : فضّلت سورة الحجّ
بسجدتين وبذلك