الصفحه ٢٢٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يصلّون من صلاة المغرب إلى صلاة العشاء الآخرة ، فنزلت
فيهم ، وقيل : هم
الصفحه ٢٣٢ : ثلاثون فقال السّلام عليك
ورحمة الله وبركاته ومغفرته ، فردّ عليه رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال أربعون
الصفحه ٢٦١ : قدم من الشام بتجارة ذات جمعة
ورسول
__________________
(١) المجمع ج ٥ ص
٢٨٩.
(٢) انظر المجمع
الصفحه ٢٦٨ : عليهالسلام قال : سمعته يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله إنّ الله عزوجل تصدّق على مرضى أمّتي ومسافريها
الصفحه ٢٧٢ : تَقْصُرُوا مِنَ
الصَّلاةِ) ثمّ بعد حول سألوا رسول الله عن صلاة الخوف ، فنزل (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ
الصفحه ٢٧٤ : الراء وبطن نخل
وعسفان على وزن عثمان أسماء لمواضع صلى رسول الله (ص) فيها صلاة الخوف انظر
تعاليقنا على
الصفحه ٢٩١ : ، وقيل : معناه وإذا تلا عليكم
الرسول القرآن عند نزوله فاستمعوا له ، وفي الجوامع ما هو قريب من ذلك.
وفي
الصفحه ٣٠٧ :
وروى الثعلبيّ (١) بإسناده عن محمّد بن الحنفيّة عن عليّ بن أبي طالب أنّ
رسول الله
الصفحه ٣٠٨ : ثانيا تفخيما وتعظيما لشأنه
وهو الرسول صلىاللهعليهوآله وقيل القرآن والدعاء والنداء ونحوهما يعدّى بالى
الصفحه ٣١٩ : ) في تفسير القاضي : الّذين ألجأتهم الحاجة إلى السؤال ، وفي
الكشاف : المستطعمين ، قال رسول الله
الصفحه ٣٣١ :
الأنصار : أبو لبابة بن عبد المنذر ، وثعلبة بن وديعة وأوس بن حذام تخلّفوا عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٣ : بِها) فأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله مناديه فنادى في النّاس ، إنّ الله تعالى قد فرض عليكم
الزكاة كما
الصفحه ٣٣٩ : «إنّ أبا ذر وعثمان تنازعا على عهد رسول الله
__________________
وأحاديث في الإنفاق من كسب الحرام حتى
الصفحه ٣٤٠ : ، فاذا حال عليه الحول ففيه الزّكوة ، فاختصما في ذلك إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : القول ما قاله
الصفحه ٣٦٠ : تعالى عن صفة إنفاق المؤمنين المخلصين
المستجيبين لله ورسوله أنهم لا ينفقون ما ينفقونه إلّا طلبا لرضا الله