الصفحه ٣٧٠ : بهما لعلّكم تتفكّرون.
ومنها [في البقرة ٢٥٤] (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا
الصفحه ٣٧٤ : ووعيد على المنّ والأذى ، نعوذ بالله من غضب الحليم.
وأكد ذلك بقوله (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٣٧٨ : بالياء
__________________
(١) وانظر أيضا
المجمع ج ١ ص ٥٤٣ و ٥٤٦ و ٥٥٢ و ٥٥٣ تفسير الآيات ١٦٩ و ١٨٠
الصفحه ٣ : العالم في شرح خطبة المعالم ج ١ ص
٥ ومسائل فقهية للسيد شرف الدين ص ٢٤ ومكاتيب الرسول للاحمدى
الصفحه ٥ : ذلك
الوثائق السياسية لمحمد حميد الله الحيدرآبادى ومكاتيب الرسول في مجلدين للاحمدى ط
قم تجد صحة ما
الصفحه ٦ : الرسول
للاحمدى ص ٦.
واما تغاير الأمر والكلام في مصادر
الحديث فلانة قد يوضع الأخص موضع الأعم وقال السبكي
الصفحه ١٢ : العمال بالرقم ١٣٩٣
عن الزهري عن عروة ان عمر بن الخطاب أراد ان يكتب السنن فاستفتي أصحاب رسول الله
في ذلك
الصفحه ١٥ : على أصل لفظه كما نطق به
النبي صلىاللهعليهوآله
وكان يتلقى المتأخر عن المتقدم ما يرويه عن الرسول
الصفحه ١٦ : لم
تكن بعين لفظ الرسول هو السر في ان علماء الأدب والنحو لم يكادوا يتمسكوا باللفظ
الوارد في الأحاديث
الصفحه ٢٥ : سماعه أو من أبيك
فقال ما سمعته منى فاروه عن ابى وما سمعته منى فاروه عن رسول الله ص فالأحاديث
المروية عن
الصفحه ٢٨ : وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآله
الى ان قالا قلنا أصلحك الله فأين الكعبان قال هيهنا يعنى المفصل دون
الصفحه ٩٧ :
عبد الله المزني (٢) أنّه كان إذا أصاب أهله خصاصة قال : قوموا فصلّوا ، بهذا
أمر الله رسوله
الصفحه ٩٨ :
ثمّ قرأ هذه
الآية.
وفي المجمع روى
أبو سعيد الخدريّ (١) قال : لمّا نزلت هذه الآية ، كان رسول الله
الصفحه ١٠٠ : نافع (٢) بإلقاء فتح الهمزة على الدال وحذفها.
والايمان في
اللّغة التصديق وشرعا تصديق الرسول
الصفحه ١٢٤ : الدرجات.
ثمّ بإسناده عن
المغيرة بن شعبة (١) قال : صلّى رسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى انتفخت قدماه