الصفحه ٣٤٣ : أبي عبد الله عليهالسلام قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا أمر بالنخل أن يزكى يجيء قوم بألوان
الصفحه ٣٥١ : دون الله ولم
يدخل المعرفة قلوبهم أنّ محمّدا رسول الله وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يتألّفهم
الصفحه ٢٧ :
آيات الطهارة
الاولى (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) تخصيصهم بالخطاب إمّا لعدم صحّة الوضوء والغسل
الصفحه ٣٦ : الاشكال والجواب في
تفسير الآية (يا
أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا)
والحق ما ذكرناه.
(١) انظر تعاليقنا
على
الصفحه ٤٨ : بزوال الحدث إلى مدّة ، فإنّه مجرّد حكم
الشارع ، فلعلّ البحث يرجع إلى اللّفظي فليتأمل فيه.
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٧٥ :
التوبة
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ
الصفحه ١٠١ : الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى
الصفحه ١٠٨ : واليا
عليها ، ومنه فلانة تحت فلان ، ومن ثمّ سمّيت المرأة فراشا والمعنى أنّهم لفروجهم
حافظون في كافّة
الصفحه ١٢٣ : .
وفي المعالم إنّ
صلاة الليل كانت واجبة على النبيّ صلىاللهعليهوآله والأمة لقوله (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣٦ : اليهود لكراهتهم التوجه
إلى الكعبة ، وأنّهم لا يرون النسخ. عن ابن عباس ، إنّ قوما من اليهود قالوا يا
محمّد
الصفحه ١٤٣ :
كذا إذا جعلته
واليا له ، أو فلنجعلنك تلي سمتها كذا في الكشاف ، (تَرْضاها) تحبّها وتميل إليها
الصفحه ١٥١ : القبلتين ، لكنّهم لا يعترفون لشدّة عنادهم (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ) بالياء وعيد لأهل الكتاب
الصفحه ١٥٩ :
النوع الاخر
(في مقدمات أخر للصلاة)
وفيه آيات :
الاولى
(يا بَنِي آدَمَ قَدْ
أَنْزَلْنا
الصفحه ١٦٠ : الصالح ، وقيل ما علّمه الله
وهدى
__________________
(١) قال في مقاييس
اللغة ج ٢ ص ٤٦٦ الراء واليا
الصفحه ١٦٣ : بمقصود الشرع ، ولهذا أكّده خصوصا وعموما كرّة بعد أخرى فقال :
(يا بَنِي آدَمَ لا
يَفْتِنَنَّكُمُ