الصفحه ١٩٩ :
قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : من صلّى صلاة ولم يصلّ فيها علىّ وعلى أهل بيتي لم تقبل
منه
الصفحه ٢٤٤ :
بولاية الله وولاية رسول الله وقارنهما دون ولاية غيره كما هو مقتضى الحصر ، وما
ذلك إلا لكون ولايته كولاية
الصفحه ٢٧٠ : ،
والصلاة كلّها في السفر الفريضة ركعتان إلّا المغرب ، فإنّها ثلاث ليس فيها تقصير
: تركها رسول الله
الصفحه ٢١ : على قال قال رسول الله (ص) وعن أصول الكافي عن ابى جعفر وجدنا في
كتاب رسول الله (ص) في غوائل الذنوب
٢٩
الصفحه ٩٢ : وفي بعضها قراءة رسول الله.
وحيث ان العطف يقتضي المغايرة فلا تكون
هي العصر وكذلك ترى في كتب أهل السنة
الصفحه ٩٣ :
أسامة وزيد بن
ثابت ، روى عنه في لباب التأويل (١) أنّه قال كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يصلّى
الصفحه ١٢٧ : فتركها وندم ، فأتى رسول
الله صلىاللهعليهوآله فأخبره بما فعل ، فقال أنتظر أمر ربّي ، فلمّا صلّى صلاة
الصفحه ١٣٧ : جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
مِمَّنْ يَنْقَلِبُ
الصفحه ١٤٠ : الرسول ، وقرئ لكبيرة بالرفع (١) ، ووجهها أن تكون كان زائدة.
في الكشاف كما في
قوله «وجيران لنا كانوا
الصفحه ١٤١ : وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ.) (١٤٤)
روى أنّ رسول الله
صلّى مدّة مقامه بمكة إلى بيت المقدس ثلاث عشرة سنة وبعد
الصفحه ١٥٣ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله في سفر فذكر قريبا ممّا تقدّم ، وفي الجامع (١) عامر ابن ربيعة عن أبيه
الصفحه ٢٦٣ : عَلى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَماتُوا وَهُمْ فاسِقُونَ.)
«مات» في موضع جرّ
الصفحه ٢٨٧ : البلايا والنوائب بالصبر عليها والالتجاء إلى الصلاة عند وقوعها كما روي أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله كان
الصفحه ٢٩٨ : ولا أصنع ذلك إلّا لله ،
فيذكر ذلك منّي وأحمد عليه فيسرّني ذلك وأعجب به ، فسكت رسول الله
الصفحه ٣٠٢ : به ، (تُرِيدُ زِينَةَ
الْحَياةِ الدُّنْيا) في موضع الحال فقد نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله أن