الصفحه ١٣٣ :
حين تقوم إلى
الصلاة إلى أن تدخل في الصلاة وقيل وصلّ بأمر ربّك حين تقوم من منامك ، وقيل
الركعتان
الصفحه ١٤٠ :
نعمل في قبلتنا الاولى ، وكيف بمن مات من إخواننا قبل ذلك؟ فأنزل الله.
إن قيل : كيف جاز
عليهم الشكّ
الصفحه ١٧٩ :
صلوات الله عليهم.
على أنّ الظاهر من
قوله (وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا
اللهَ) عدم سبق الفسق ، بل ولا ذنب
الصفحه ٢٧٥ : ، وهو مذهب الشافعي أيضا.
وقيل : إنّ
الطائفة الأولى إذا فرغت من ركعة يسلّمون ويمضون إلى وجه العدوّ
الصفحه ١٢٣ :
السهر للصلاة أو
لذكر الله ، وضمير به إما للقرآن كما في القاضي أو لمن الليل بمعنى فيه (نافِلَةً
الصفحه ٣١٧ : (وَالْكِتابِ) جنس كتب الله أو القرآن بأنه حقّ منزل من عند الله (وَالنَّبِيِّينَ) بأنهم مبعوثون إلى الناس
الصفحه ٣٢٤ :
اليهود والنصارى
تغليظا ، ودلالة على أنّ من يأخذ منهم السحت ومن لا يعطى منكم طيب ماله سواء في
الصفحه ٢ : جمعا من
المفسرين صرّحوا بأنّ هذا مقول على ألسنة العباد ، ومعناه تعليم عباده كيف
يتبرّكون باسمه ، وكيف
الصفحه ٥٠ :
أنسب ، ولو أريد
على الثاني المنع من الصلاة أيضا فافهم.
وذكر ذلك [أي (أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ
الصفحه ٢٣٠ : الظّاهر صحّتها ووجوب جوابها ،
لوقوع الأوّلين في القرآن ، وكون الأخير كالأوّل ، ولظهور المراد عرفا وصدق
الصفحه ١٧١ :
بيت أو ألف قاله
الكشاف ، وقيل موضعا تسكنون فيه وقت إقامتكم كالبيوت المتّخذة من الحجر والمدر
الصفحه ٨٢ :
بالنجس فيقال «رجس
نجس».
ب ـ أنه أمر باجتنابه ، وهو موجب للتباعد المستلزم للمنع من
الاقتراب بسائر
الصفحه ٣٨٤ : محتمل ، ولهذا قال شيخنا (٢) قدّس الله روحه : ولا يبعد جعلها دليلا على وجوب بذل نحو
العلم إلى كلّ من
الصفحه ٣٢ : صعيدا ولا منافاة ولو سلم ظاهرا فليكن للقدر المشترك حذرا من
الاشتراك فافهم.
(طَيِّباً) طاهرا بل مباحا
الصفحه ٣٤٧ :
زيادة فافهم ، وقرأ ابن كثير (١) «وما أتيتم»
بالقصر ، اي ما غشيتموه أو جئتم به من إعطاء ربا (فَلا