الصفحه ٣٦٤ :
الكلبيّ عن ابن
عباس وهم نحو من أربعمائة رجل لم يكن لهم مساكن بالمدينة ، ولا عشائر يأوون إليهم
الصفحه ٤٢ : مع ذلك إلغاز وتعمية غير
جائز في القرآن سيّما مع عدم القرينة على شيء من ذلك لا صارفة ولا معيّنة ولا
الصفحه ١٦٣ : من محالّ فضل الله ومواضع رحمته ،
فيسلبكم نعمة الله وستره عليكم ، ويحرمكم الجنّة ، أو لا يضلّنّكم عن
الصفحه ٢٢٩ : حيّاك الله على الاخبار من الحياة ، ثمّ استعمل للحكم
والدّعاء بذلك ، ثمّ قيل لكلّ دعاء فغلّب في السّلام
الصفحه ٢٣٦ : الصّلاة فقال إذا سلّم عليك
مسلم وأنت في الصّلاة فسلّم عليه بقول «السّلام عليك» وأشر بأصابعك ، وغير ذلك من
الصفحه ٢٤٦ : نقله ابن خالويه في شواذ القرآن ص ٨٧ عن سعيد بن جبير وابى
الدرداء وفيه عن ابى وأخفيها من نفسي فكيف
الصفحه ٢٩٢ : الإنصات ، وكذا إن قرء المأموم كما اتّفق لعلى عليهالسلام مع ابن الكوّاء لا ما استلزم ما ينافي الصلاة من
الصفحه ١١ : وتراه
في ترك الإطناب في شرح الشهاب ص ٣٥٦ الرقم ٤٣٦ ومثله ص ٣٠٩ من شهاب الاخبار
للقضاعى وكشف الخفا
الصفحه ٣٥ : الكلمتين المستعملتين في القرآن فمنهم من صرف الترجي والإشفاق الى
المخاطبين ، ومنهم من قال ان لعل وعسى من
الصفحه ١٥٠ : وأصحابه لروايات من طرقنا وطرقهم إلّا أنّ في
إسنادها ضعفا ، وهو خلاف ظاهر القرآن حيث قال سبحانه (وَحَيْثُ
الصفحه ١٩٩ : الأنصار وقد روى
الحديث في مستدرك الوسائل ج ١ ص ٣٣٤ عن متشابه القرآن لابن شهرآشوب عن ابن مسعود
الأنصاري من
الصفحه ٢٢٤ :
الخير أقبل يا
طالب الشرّ أقصر! فلا يزال ينادي حتّى يطلع الفجر فاذا طلع عاد إلى محلّه من ملكوت
الصفحه ١٦ :
مصداق ، وقد أوجب
ذلك في الصّلاة وأنزله على لسانهم تعليما ، وأوجب اتّباع القرآن وتدبّره فتأمل
الصفحه ٨٣ : والمجاز جميعا ، ويحتاج فيه إلى وضع ثالث ،
واعتبار عين كلّ من المعنيين في الوضع والاستعمال ، ومؤنة ذلك
الصفحه ١٢٠ : الدلوك ، وقرآن الفجر صلاته ، والعطف على الصلاة ، وأهل
البصرة على أنّ النصب على الإغراء أي عليك بصلات