الصفحه ١٩٠ :
عباس كان النبيّ صلىاللهعليهوآله إذا قرء سبّح اسم ربّك الأعلى قال سبحان ربّي الأعلى.
وفي
الصفحه ٢١٧ : كان من ذكر طيّب : تسبيح وتهليل وتكبير وتمجيد وتوحيد وصلاة وتلاوة
قرآن ودراسة علم وغير ذلك ممّا كان
الصفحه ٢٨٩ : إلى
المحشر رجوعا إليه.
الثالثة
عشرة [الأعراف ٢٠٥] (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
الصفحه ١٨٠ : : المراد شغلها بالعبادة مثل الصّلاة
والذكر وتلاوة القرآن قيل : وصيانتها من أعمال الدنيا واللهو واللغط وعمل
الصفحه ١٧٠ : اللّباس المعمول من صوف أو وبر أو شعر وكأنّه يشمل الفراء ،
وقرئ دف (١) بطرح الهمزة وإلقاء حركتها على الفا
الصفحه ٥٢ : و ٤٤٣ وبعيد من أمثال هذه الصحابة أن يقولوا في القرآن
بشيء غير مطمئنين بكونه المقصود وغير متلقين من النبي
الصفحه ٩٢ :
ملائكة اللّيل
وملائكة النهار كما قال الله تعالى (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) ولأنّها
الصفحه ١٢٥ : وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ.)
(طَرَفَيِ
الصفحه ٤٠ : القرآن (١) ومنه يستفاد الموالاة أيضا.
وما يقال عليه من
أنّ المراد مجرّد التعقيب لا بلا مهلة ، وعلى
الصفحه ١٠٩ : تفسير الآية ٣٢ من سورة النور عن الصادق كل
آية في القرآن في ذكر الفروج فهي من الزنا الا هذه الآية فإنها
الصفحه ٢٧٤ : للشافعي
ج ١ من ص ٢١٠ الى ص ٢٢٩ وأحكام القرآن لابن العربي ص ٤٩١ الى ص ٤٩٦ وسنن البيهقي ج
٣ من ص ٢٥٢ الى
الصفحه ٣٠٣ : مجالستهم بمكاره تتأذّى منها النفس وتنفر ، وفضل الدعاء وكأنه هنا يعمّ
الأذكار وقراءة القرآن ، والصلاة وفضيلة
الصفحه ١٩٤ : علم من السنّة
الشريفة اختيار بعض أفراد هذا الوسط في بعض الصلوات كالجهر غير العالي شديدا للرجل
في الصبح
الصفحه ٢٧١ : والإجماع فتأمل.
في المجمع (١) إنّ في المراد من قصر الصلاة هنا أقوالا.
الف ـ أنّ معناه أن تقصروا
الصفحه ٣٤٢ :
الحفاظ ومن حفظ حجة على من لم يحفظ انتهى وفي شواذ القرآن لابن خالويه ص ١٦ الا ان
تغمضوا بالتشديد الزهري