الصفحه ٣٢١ : ) عن الكذب وغيره من المعاصي ، أو عن الكفر وسائر المعاصي أو
والرذائل كما في تفسير القاضي ، أو عن نار
الصفحه ٣٣٥ : ذلك من الدلالة على جواز الصلاة على خصوص غير النبيّ صلىاللهعليهوآله أصالة خصوصا عند أخذ الصدقة
الصفحه ٣٤٩ : فِي
سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ
أَغْنِياءَ مِنَ
الصفحه ٣٥٤ : صرفها فيه وفي معونته في الجملة أو في جهة
احتياجه من حيث كونه ابن سبيل من مؤنة وصوله إلى بلده ، ورفع هذا
الصفحه ٣٧٧ : (أَصابَها وابِلٌ) مطر عظيم القطر (فَآتَتْ أُكُلَها) أي ما يؤكل منها يعني ثمرتها (ضِعْفَيْنِ) مثلي ما كانت
الصفحه ٩ : ج ٢ ص ١٦٦ وج ٤ ص ٣٠٣ من عون المعبود
والترمذي في الديات والولاء انظر تحفة الاحوذى ج ٢ ص ٣١١ وج ٣ ص ١٩٢
الصفحه ٩٥ :
يشترط الجزم في النيّة ، ولهذا أجاز الترديد فيها ليلة الشكّ ، فافهم ، وفيه نظر
نعم فهمه من الروايات قريب
الصفحه ١١٤ : والتهجّد وصلاة التسبيح
وغيرها من النوافل هذا.
واعلم أنّ الصلاة
المذكورة كلها مرغّب فيها إلّا صلاة الضحى
الصفحه ١٣٧ : ظاهرهم توبيخا لهم ، وتبكيتا على عدم هدايتهم
والعناية بتحصيل استعدادها كما لا يخفى.
(يَهْدِي مَنْ يَشا
الصفحه ١٥٤ :
من حديث أشعث وهو
ضعيف ، وكيف كان فقد يقال بحملها على النافلة والفريضة في الجملة جمعا بين
الروايات
الصفحه ١٦٥ : بخلافه من الإفراط أو التفريط في شيء ، فكيف بالفاحشة ، ففي الآية دليل على
أنّ الله لا يأمر بالقبيح بل ولا
الصفحه ٢٣٥ : الجمهور عن أبى ذرّ.
لنا عموم الآية ،
وما تقدّم من جوابه عليهالسلام لعمّار بن ياسر في الصّلاة ، وما في
الصفحه ٢٤٤ :
على أنّ لنا أن
نقول حينئذ بأيّ معنى كان ، فلا بدّ لولايته بذلك المعني من مزيّة باعتبار اقترنت
الصفحه ٣٥٢ : ولم يجد ما يعتق ، جاز أن يعطى من الزكاة ما يشترى به رقبة
ويعتقها في كفّارته روى ذلك علىّ بن إبراهيم في
الصفحه ٣٨٧ : .
في الكشّاف :
ويجوز أن يكون شاملا لكلّ من يأتي بحسنة فيفرح بها فرح إعجاب ويحبّ ان يحمده الناس
ويثنوا