الصفحه ٣٨٦ : وسلّاه بما أنزل من وعيدهم.
وقيل يفرحون بما
فعلوا من كتمان نعت محمّد صلىاللهعليهوآله ويحبون أن يحمدوا
الصفحه ٧ : ذراعه بذراعه
مثل الزناد على المكب الأجذم
والعجب من الشوكاني حيث زعم ان الجذم
الصفحه ٦٤ : والنحو ترى ترجمته مع
مصادر الترجمة في الإعلام ج ٩ ص ٢٠٥.
وفي حاشية نسختنا «كأنه محمد بن يزيد
المبرد منه
الصفحه ١٠٠ : الإماميّة فهو تصديق خاصّ أو هو مع
الإقرار به كما قال بعض الإماميّة ونادر من الأشعرية ويروى عن أبي حنيفة. أو
الصفحه ١٠٤ : (١) عن أبي جعفر عليهالسلام قال إذا قمت في الصلاة فعليك بالاكباب على صلاتك ، فإنّما
يحسب لك منها ما أقبلت
الصفحه ١٤٧ :
أما قوله استقبال
عين القبلة وإن خالف المشهور من أنّ قبلة البعيد هي الجهة أو العين لكن لا بأس به
الصفحه ١٤٨ : المعروف به يقدح فيه قيام ما
تقدّم من الاحتمال وعدم ظهور قائل به ، وأنّ الظاهر الاتّفاق على خلافه.
على
الصفحه ١٥٧ : دينهم ودنياهم لما يتمّ به من أمر حجّهم
وعمرتهم وتجارتهم ، وأنواع منافعهم ، وجاء في الأثر أنّه لو ترك
الصفحه ١٥٨ : مبتغين وجهه خالصا ، ولو أريد بالدين الملّة أو
الإسلام مع كونه غير واضح هنا ، ولم ينقل من أحد من المفسّرين
الصفحه ١٨٣ : : ٢٠] (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ
أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ.)
أستعير الأدنى
للأقلّ
الصفحه ١٨٨ : يَكُونُوا مِنَ
الْمُهْتَدِينَ).
(فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ) [الواقعة : ٧٤] ومثلها (سَبِّحِ
الصفحه ٢٠٦ : الإمام أكثر فضلا وأشدّ
تأكيدا من فعل المأموم وإن كان فعل المأموم أيضا فيه فضل ، وكأنّه يريد المأموم
مثلا
الصفحه ٢٣٤ : ء بجوابه كما يحتمل عدم الاجتزاء بجواب من كان مقصودا بالتبع ، إذا كانوا
جميعا مكلّفين ، بل في الصورة
الصفحه ٢٥٢ : ، و «الذي» بصلته صفة جرت عليه للتعظيم والتّعليل ، ويحتمل التقيد إن
خصّ الخطاب بالمشركين وأريد بالربّ أعمّ من
الصفحه ٣١٥ :
مجازاة أثام أو
غيّا عن طريق الجنّة ، وقيل واد في جهنّم تستعيذ منه أوديتها وفيه دلالة على تحريم