الصفحه ٢٩٧ : (١). ثمّ قال (٢) : لقاء الله مثل للوصول إلى العاقبة من تلقّى ملك الموت
والبعث والحساب والجزاء ، مثّلت تلك
الصفحه ٢٩٩ : كثيرة وأما السرور بذكره والمدح عليه ، فان كان من قبيل العجب أو
الرياء فكذلك كما هو ظاهر الاخبار وظاهر
الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوآله.
وفيهما عن عامر بن
عبد الله بن جذاعة عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ما من عبد يقرأ آخر الكهف
الصفحه ٣٠٥ : (وَعَلى جُنُوبِهِمْ) الذي يكون أضعف من المريض الذي يصلّي جالسا ، وفي ذلك ردّ
على أبي حنيفة حيث قال بأنه
الصفحه ٣٠٩ :
أن لا يكون من
الموعودين بسوء عاقبة أو قصور في الامتثال ، فهو طلب التوفيق في تكميل ما يكونون
به من
الصفحه ٣١٩ : بالتسليم إلى الوليّ وربما كان بالتسليم إليهم
كإطعامهم ، هذا وقيل المراد المحاويج من الصنفين ولم يقيد لعدم
الصفحه ٣٣٢ : أنفسهم حتّى
يكون رسول الله يحلّهم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنا اقسم لا أكون أوّل من حلّهم إلا
الصفحه ٣٤٤ :
تأكيدا ، ومفوّت
لفوائد كثيرة فتأمل.
وأمّا ما قد
يستدلّ بها عليه من عدم جواز عتق الكافر ، فإن
الصفحه ٣٦٧ : ابن عباس (١) أنه جاء عمرو بن الجموح وهو شيخ همّ وله مال عظيم فقال ما
ذا ننفق من أموالنا وأين نضعها
الصفحه ٣٧١ : وشدائدها.
وفيه تأمل نظرا
إلى ما يأتي ونظرا إلى ما تقدّم ، ويكون الأمر حينئذ لمطلق الرجحان أى أنفقوا من
الصفحه ١٢ : عمر بن الخطاب تأمل في ذلك
مدة ثم بدا له المنع فمنع عن كتابة الحديث وأمر بمحو ما كتب من الحديث مع ان
الصفحه ٢٩ :
فيها اشتباها على
غير المحصّل ، لكن كلام كثير من الأصحاب في المعنى الثاني أصرح من أن يصح فيه ذلك
الصفحه ٤٧ :
موجبا للغسل والتيمّم ، وعدم اشتراط حصول المني في الجنابة فيكفي غيبوبة الحشفة
لصدق الملامسة.
وفي قوله
الصفحه ٧٠ : ، فلما نزلت ، أخذ
المسلمون بظاهر اعتزالهنّ فأخرجوهنّ من بيوتهم ، فقال ناس من الأعراب : يا رسول
الله البرد
الصفحه ٨٦ : ، واختبار الله عبده مجاز عن تمكينه من اختياره ما يريد الله ومشتهى
نفسه ، كأنه يمتحنه ما يكون منه حتّى يجازيه