الصفحه ٦٧ : بالماء كما هو ظاهر جماعة من الشافعيّة ، فلا ، إلّا أن يقال : حيث ثبت
في الشريعة أن الماء مطلقا طهور
الصفحه ٦٩ : ، فاذا قطع العطش
أعناقكم مشوا إليكم فقتلوا من أحبّوا وساقوا بقيّتكم إلى مكّة ، فحزنوا حزنا شديدا
الصفحه ٧٢ : كما قلنا من وجوه :
منها أنّ الظاهر
من مقاربتهنّ عرفا مجامعتهنّ ، فلا يوافق المعنى الثاني ، فلو أريد
الصفحه ٩٧ :
غيرهما من
الروايات ، فالاستحباب غير بعيد ، ويمكن حمل الآية عليه فتأمل.
طه
(وَأْمُرْ أَهْلَكَ
الصفحه ١٠٧ : في حصول كمال الايمان ، بل هو من متفرعاته.
وأيضا فإنّ ظاهر
السياق في الجميع واحد ، فان فهم الوجوب
الصفحه ١٢٢ : (١) السند وما فيها من دلالة الآية أيضا على ذلك إن قلنا به
أمكن استفادة الوجوب من تعلّق الأمر بالمدلول ، فلا
الصفحه ١٢٦ : ، وهو ما يقرب من آخر النهار من الليل ، وقيل (وَزُلَفاً مِنَ
اللَّيْلِ) أي وأقم طاعات وصلوات تتقرّب بها
الصفحه ١٣٤ : ، أو صلّ حامدا ربك على ما تقدم حين تقوم من
منامك ، يعني بالنهار من الفرائض والسنن (وَمِنَ اللَّيْلِ
الصفحه ١٤٣ : لأغراضك الصحيحة ، فلا يستلزم ذلك سخط
بيت المقدس ، ولا سخط التوجه إليه كما هو الظاهر من سبب النزول ، وطعن
الصفحه ١٨٧ :
ثمّ قال القاضي :
والآية آية سجدة عندنا لظاهر ما فيها من الأمر بالسّجود ، ولقوله عليهالسلام فضّلت
الصفحه ١٩١ : خير ، وفيه
زيادة ثناء مع ورود ذلك في آيات منها (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
الصفحه ٢١٦ : .
وقيل هي ساعات
اللّيل كلّها ، لأنّها تحدث واحدة بعد اخرى ، وقيل السّاعات الأول منها ، من نشأت
إذا ابتدأت
الصفحه ٢٢٨ : بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا
بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً.)
أصل
الصفحه ٢٣١ : : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته ، فقد حيّيته بأحسن منها ، وهذا
منتهى السّلام ، وقيل : إنّ قوله (أَوْ
الصفحه ٢٥٩ :
وما يقال من أنّ
في الآية إيماء إلى العلّة ، وهي موجودة في محلّ النزاع فان قوله سبحانه (ذلِكُمْ