الصفحه ٥٧ : ء الفوز بالجنّة ، والخلود فيها ،
والخلاص من النار والأمن منها بالامتثال بها ، فان هذا غير مناف بل مؤيّد
الصفحه ٨١ :
ثمّ الأمر
بالاجتناب عن عينها ظاهرا وجعله سببا يرجى منه الفلاح ، مشعرا بأنّ مباشرها لا
يفلح مع
الصفحه ٨٥ : (٢) وقيل : فطهّر عن أن يكون مغصوبة أو محرمة ، وقيل : المراد
نفسك فطهّر من الرذائل ، يقال : فلان طاهر الثياب
الصفحه ١٠٣ : حمّاد من غمض العين حال الركوع وما في رواية زرارة من النظر
إلى ما بين رجليه حينئذ أنّه إذا لم ينظر إلّا
الصفحه ١٠٦ : الصلاة وحدها ولا عليهما جميعا من التنبيه على فضل
الخشوع ما لا يخفى.
(وَالَّذِينَ هُمْ
عَنِ اللَّغْوِ
الصفحه ١٣٩ :
التمييز كما تقدّم
، أو بمعنى المعرفة ، إذ ليس له في الظاهر إلّا مفعول واحد هو «من» الموصولة
الصفحه ١٥٦ : حيث شاءوا كما في المجمع ، أو من الصخرة والكعبة كما
في الكنز وكتاب الراونديّ ثمّ نسخت بقوله (فَوَلِّ
الصفحه ١٧٦ :
يستولوا عليها ،
ويلوها ، ويمنعوا المؤمنين منها ، والمعنى ما كان الحقّ والواجب إلّا ذلك ، لو لا
ظلم
الصفحه ١٧٧ :
الأرض لا الأرض
مطلقا ، بل الظاهر دخول شيء منها فيصحّ القول بلا خدشة ، لكن الرواية مرفوعة غير
الصفحه ٢٠٨ :
المجمع (١) والاستعاذة استدفاع الأذى بالأعلى على وجه الخضوع والتذلّل
، وتأويله استعذ بالله من وسوسة
الصفحه ٢١٠ :
والمجاهدة في الله ، لا جرم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قد تشمّر لذلك وطائفة من أصحابه حقّ التشمّر
الصفحه ٢٢١ : يبعث إليك بما يصلحك.
أو خيرا من مطلق
ما يترك إنفاقه أو فعله من القربات والطّاعات ، وربّما احتمل مضمون
الصفحه ٢٣٩ : أي يحاسبكم
على كلّ شيء من التحيّة وغيرها ، وفي المعالم قال مجاهد : حفيظا ، وقال أبو عبيدة
: كافيا
الصفحه ٢٥٦ : طهوريّته أيضا ، لأنّها من جملة انتفاعاتها المتعارفة المطلوبة منه. كما هو
مقتضى مقام الامتنان ، ولكن قوله
الصفحه ٢٩٥ : يفوته شيء منها ، وعند نواهيه فلا يرتكب شيئا منها أو على ذكره عند أوامره
ونواهيه فتمتثلها ، وأما الأمر