الصفحه ٣١١ :
وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ) في معنى لأثيبنّهم.
(مِنْ عِنْدِ اللهِ
وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ
الصفحه ٣١٦ : لأهل
الكتاب فإنّهم أكثروا الخوض على الباطل ، أي ليس البرّ ما عليه النصارى من التوجّه
إلى المشرق ، ولا
الصفحه ٣٢٣ : .
(فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) أي فيقال فيهم ذلك وفي الكشاف : يجوز أن يكون الذين يكنزون
إشارة إلى الكثير من
الصفحه ٣٢٦ : منها فلم ينفق. والله أعلم.
الرابعة والخامسة
في البراءة [٥٣ و ٥٤] (قُلْ أَنْفِقُوا
طَوْعاً أَوْ
الصفحه ٣٢٧ :
بعده حصر للمانع في أمور منها كفر ومنها غير كفر فلا يبعد أن يكون غير الكفر أيضا
مانعا كالكفر.
بل يقال
الصفحه ٣٢٨ :
أنّ المراد بعدم
القبول عدم حصول الثواب والتقرب إلى الله ، فلا تنافي ما يظهر من كلام الأصحاب من
الصفحه ٣٢٩ : مانعا من القبول فما
يأخذه الحاكم قهر الايثاب عليه نعم يمكن براءة الذمة كما تقدم.
السادسة
في المعارج
الصفحه ٣٦٨ : المجمع عن
الحسن هي في التطوّع بدليل باقي الآية ولقوله (وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ) أى عمل صالح إلى هؤلا
الصفحه ٣٧٩ :
وجعل الفاعل ضمير
الرسول أو من يحسب ، ومن جعله الموصول كان المفعول الأوّل عنده محذوفا لدلالة
يبخلون
الصفحه ٣٨١ :
وفي الحسن (١) عن حريز عن أبى عبد الله عليه الصلاة والسلام أنه قال : ما
من ذي مال ذهب أو فضّة يمنع
الصفحه ١٥ :
إلى من اتّخذه
الخاضع إلها ومنها العبادات الشرعيّة. وفيه تنبيه على قصده تعالى بها دون غيره ،
وقد
الصفحه ١٩ : من ولدك بهم يسقى أمتي الغيث وبهم يستجاب
دعاؤهم وبهم يصرف الله عن الناس البلاء وبهم تنزل الرحمة من
الصفحه ٢٧ : بل الصّلاة
من غيرهم ، أو لعدم إتيان غيرهم بهما ، أو لأنّ هذا بيان للحكم عند تحقق إرادتهم
الصّلاة
الصفحه ٥١ : أقرب والأظهر أن القرب أعم من التلبّس بفعلها والتعرض له
كالعزم والقيام إليها والحضور في مواضعها المعدّة
الصفحه ٥٦ :
الملّة كما في قراءة : «وذلك الدين القيمة» (١) فتكون من قبيل إضافة الموصوف إلى الصفة ، وتأنيث القيّمة
إما