الصفحه ٢٥١ : الا ترى انهم
اتبعوا حركة الاعراب حركة البناء في قراءة من قرأ الحمد لله بضم اللام وكذلك
اتبعوا حركة
الصفحه ٢٧٢ : غالبا ويؤيّد ذلك القراءة
بترك (إِنْ خِفْتُمْ).
على أنّ المفهوم
معتبر ما لم يعارضه أقوى منه ، ومعارض
الصفحه ٣٠٤ :
أى إنّ في
إيجادهما بما فيهما من العجائب والبدائع ، وفي اختلاف الليل والنهار باعتبار
الخواصّ
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآله كان إذا قام من الليل سوّك ثمّ ينظر إلى السماء ثمّ يقول (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ») إلى قوله
الصفحه ٣١٢ :
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله (١) من رابط يوما وليلة في سبيل الله كان كعدل صيام شهر وقيامه
لا يفطر
الصفحه ٣١٤ : التعظيم أو للإجماع أو الاخبار (١) والله اعلم.
(فَخَلَفَ مِنْ
بَعْدِهِمْ خَلْفٌ) خلفه إذا عقبه ، ثمّ قيل
الصفحه ٣٣٠ : وَالْمَحْرُومِ) أهو سوى الزكاة
فقال هو الرجل يؤتيه الله الثروة من المال فيخرج منه الالف والألفين والثلاثة آلاف
الصفحه ٣٤٣ : من التمر وهو من
أردء التمر يؤدّونهم من زكوتهم : تمر يقال له الجعرور ، والمعافارة قليلة اللّحا
عظيمة
الصفحه ٣٤٦ : المراد ما آتيتم من زيادة محرّمة ليزيد في أموال آكلي الربا
وأن يراد حينئذ : وزعمكم أنه يزيد في أموالهم
الصفحه ٣٥٨ :
وقيل : الإخفاء في
كلّ صدقة من الزكاة وغيرها أفضل عن الحسن وقتادة (١) وهو الأشبه لعموم الآية ويؤيد
الصفحه ٣٧٤ :
(خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ
يَتْبَعُها أَذىً) خيرا ما على حقيقته باعتبار أنّ الصدقة التي يتبعها أذى
قبل
الصفحه ٣١ : ءَ أَحَدٌ
مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً) وإن لم تكونوا مرضى أو على
الصفحه ٤٨ : واحد» (١) وليس رافعا بالكلّيّة ، فان حكمه يزول بزوال العذر ،
والتمكّن من المبدل.
وقال شيخنا
المحقّق
الصفحه ٦٢ : المتنزهين عن الفواحش والأقذار والإتيان في
غير المأتي ، وحينئذ يكون لكلّ من الأقوال الباقية وجه.
قال في
الصفحه ٦٦ : فليتدبّر.
وفي معالم البغويّ
: وذهب بعضهم إلى أنّ الطهور ما يتكرر منه التطهير ، كالصبور لمن يتكرّر منه