الصفحه ٧٩ :
المسجد والحرم ،
لاقتضاء حالهما ذلك فافهم.
وهنا أحكام أخر
منها أنّ الكافر مكلّف بالفروع ، ومنها
الصفحه ٨٠ :
ومنها تعميم الحكم
لباقي المساجد كما ذهب إليه مالك ، وهو غير صريح الآية فيحتاج إلى دليل ، وذهب
الصفحه ٩٤ :
«من ترك صلاة
العصر فقد حبط عمله» (١) وهو يقتضي مزيد الاهتمام بها ، ولأنها تقع في حال اشتغال
الناس
الصفحه ١٠٨ : المقام ،
ومنهم من قال المراد بها العمل الصالح وأما فهم وجوب الزكاة من هنا فكفهم وجوب
الخشوع والاعراض عن
الصفحه ١٣٨ :
مصرّا أو نحو ذلك.
وهنا وجوه أخر
منها إرادة التحويل إطلاقا للعامّ على الخاص ، ومنها تضمين الجعل معنى
الصفحه ١٦٧ : الأكل والشرب واللبس مما لا يحلّ ذلك منه ، ولا ينبغي أيضا ما لا يليق بحاله
، ولبس لباس التجمّل وقت النوم
الصفحه ١٦٩ : فارقته الروح
من الحيوان بغير تذكية شرعية ، وقيل يحتمل أن يكون المراد من الحيوان المأكول
اللحم فيكون
الصفحه ١٩٦ :
الكشاف (١) : الصلاة على رسول الله واجبة ، وقد اختلفوا في حال وجوبها
، فمنهم من أوجبها كلّما جرى
الصفحه ٢٠٠ :
ولا يخفى أنّ ما
ذكره من الكتاب والسنّة نصّ في الباب يفيد القطع في المقام ، ويقتضي الجواز مطلقا
بل
الصفحه ٢٦٠ :
التحريم ، وقيل بالحرمة أيضا لقوله تعالى (وَلا تَعاوَنُوا
عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ) وأيضا لما فهم من
الصفحه ٢٨١ : إشارة إلى صلاة الخوف إجمالا
والتفصيل يعلم من السنّة المطهّرة.
(فَإِذا أَمِنْتُمْ) بزوال خوفكم
الصفحه ٣٨٣ :
حقّه وما من رجل
يمنع حقّا إلّا طوقه الله عزوجل به حيّة من نار يوم القيمة.
وفي المجمع (١) وروى عن
الصفحه ٥ :
ثمّ التحميد قريب
من ذلك في الدلالات كما لا يخفى ، وفي تعلّق الحمد به تعالى دليل على أنه تعالى
قادر
الصفحه ١٤ : مقدمة تنوير الحوالك ص ٦ ولم يتحقق كتاب من ابى بكر الا ان في مقدمة
تنوير الحوالك أنه توفي عمر وقد كتب ابن
الصفحه ٢٨ : والوضوح لغة ، وانتفاء الثالث بنصّ من
الأئمة عليهمالسلام وإجماع من الأصحاب ، وإنكار ما من بعض أهل اللغة