الصفحه ٣٦٩ : طاوس أنه ما
يسرّ ومنه قوله تعالى (خُذِ الْعَفْوَ) أي الميسور من أخلاق الناس ، وبه يشعر ما روي عن عليّ
الصفحه ٣٧٣ : وَلا أَذىً)
المنّ كأن يعتدّ
بإحسانه على من أحسن إليه ، والأذى كأن يتطاول عليه ويترفّع بسبب ما أنعم به
الصفحه ٣٩ :
المسّ باليد ولا
الدلك ، ولا على وجوب التخليل بعد غسل الظاهر من البشرة ، أو الوجه مطلقا خفيفة
كانت
الصفحه ٦٥ :
يعضده قوله تعالى (وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ
ماءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ) وإلّا فليس فعول
الصفحه ٢٨٦ :
بعد وجوبها.
وأما ما تقدّم من
كون ترك البرّ منه حينئذ أقبح وروى من مزيد عقابه وتزايد عذابه ، فلعلّه
الصفحه ٣٣٧ : ، والخلاص من العقاب انتهى.
وأما ما يفيد
العلم بذلك فما نبّه عليه بقوله (وَأَنَّ اللهَ هُوَ
التَّوَّابُ
الصفحه ٣٣٩ : يعرف قدره ولا مالكه ، يجب فيه الخمس عندكم
، وهو يتضمّن الإنفاق من الحرام أو هو هو ، وهو مناف لمنطوق
الصفحه ٣٤١ : ) لا تقصدوا (الْخَبِيثَ) أو الخبيث ممّا أخرجنا أي الردى أو الحرام منه أو الأعمّ
حال كونكم تنفقونه منه
الصفحه ٣٤٥ : لهما من الزّكوة وغيرها
وقيل : من الزكاة والأعم أولى. والخطاب للنبيّ صلىاللهعليهوآله أو لمن بسط له
الصفحه ٣٥٧ : بخصوصها عند الذكر مع
الصدقة وأما في العديل فإنّما أريد أنّ الإخفاء خير من الإعلان.
والمراد الصدقات
الصفحه ٣٦٢ : ينبغي ذلك للفقراء أو هو أولى لهم أو اجعلوا منه أو بعضه لهم فافهم.
قيل : هذا مردود
على اللّام من قوله
الصفحه ٣٧٢ : وأخبر أنه قد حرم الكافر هذه الأمور ، مع ما هو معلوم من الدين ضرورة من
شدّة عذابه وأليم عقابه في ذلك
الصفحه ١٠ : ان جابرا أيضا كان له صحيفة يستظهر
ذلك مما رووه في ترجمة سليمان بن قيس اليشكري انه جالس جابرا فسمع منه
الصفحه ٤٩ :
أو من النوم أو
أعمّ كما هو ظاهر القاضي (١) فإنّ الصلاة مع زوال العقل لا يصحّ ، فيجب القضاء إذا
الصفحه ٧٨ :
فيه بعض ما تقدّم
فتفكّر.
ثمّ الظاهر من
المشرك من أثبت لله شريكا ، فهو غير الموحّد ، فلا يدخل