الصفحه ٣٦٣ : غير إلحاح ، وقيل بل المراد نفى السؤال أيضا عن
ابن عباس.
في المجمع (١) وهو قول الفراء والزجّاج وأكثر
الصفحه ٣٤٤ : لكونه مالا قاله صاحب الكنز (١).
الخامسة
والسادسة في الروم [٣٨] (فَآتِ ذَا الْقُرْبى
حَقَّهُ.)
في
الصفحه ٢٨٢ : الآية أقوال
أخر فقيل : إذا فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل ، عن ابن مسعود ، وقيل : إذا
فرغت من دنياك
الصفحه ١١ : ومستدرك الحاكم عن ابن عمر ومثله في منتخب كنز العمال بهامش
المسند ج ٤ ص ٦٩ وتراه في المستدرك ج ١ ص ١٠٦
الصفحه ٣٥٤ : صرفها فيه وفي معونته في الجملة أو في جهة
احتياجه من حيث كونه ابن سبيل من مؤنة وصوله إلى بلده ، ورفع هذا
الصفحه ١٩٩ : الأنصار وقد روى
الحديث في مستدرك الوسائل ج ١ ص ٣٣٤ عن متشابه القرآن لابن شهرآشوب عن ابن مسعود
الأنصاري من
الصفحه ٥٤ : المشركين ويحتمل مطلق
المكلفين أي ما أمروا في التورية والإنجيل كما روى عن ابن عباس ، وذهب إليه كثير ،
أو في
الصفحه ١٩٦ : كالأوّل واختاره في الكنز (٥) قال : ونقل عن ابن بابويه من أصحابنا واختاره الزّمخشريّ ،
وفيه نظر لا يخفى
الصفحه ٣٦٤ : ج ١ ص ٢٤٣ ومسالك الافهام ج ٢ ص ٥١ وأخرجه في ـ كنز العمال ج ٦ ص ٢٦١
بالرقم ١٩٩٧ عن الخطيب عن ابن عباس وقريب
الصفحه ٢١٧ : للانقطاع
إليه
__________________
(١) نقل هذه القراءة
في روح المعاني ج ٢٩ ص ١٠٦ عن ابن يعمر وعكرمة وابن
الصفحه ١٤ : مقدمة تنوير الحوالك ص ٦ ولم يتحقق كتاب من ابى بكر الا ان في مقدمة
تنوير الحوالك أنه توفي عمر وقد كتب ابن
الصفحه ٢٧١ : القصر من حدود الصلاة عن ابن عباس وطاوس ،
وهو الذي رواه أصحابنا في صلاة شدّة الخوف ، وأنها تصلّى إيما
الصفحه ٩١ : فضلها لحضور
__________________
(١) أخرجه في الدر
المنثور عن ابن جرير وابن أبى حاتم عن ابن عمر
الصفحه ٢٩٣ :
فيما دون الجهر من
القول ، لأنّ الإخفات أدخل في الإخلاص وأقرب إلى حسن التفكّر.
(بِالْغُدُوِّ) جمع
الصفحه ١٤٩ : عند الجمهور ، أو تسعة عشر كما هو قول ابن بابويه.
قيل هو نسخ للسنّة
بالكتاب ، لأنّه ليس في القرآن أمر