الصفحه ١٩٥ : في تفسير
الآية أي قولوا الصلاة على الرّسول ، والسلام ومعناه الدّعاء بأن يترحم عليه الله
ويسلّم ، ونحو
الصفحه ٢٠٤ : شائع معروف وقد راجعت خط الشيخ فوجدت
قلمه قد سهى فيه وأظنه مما تداركه بالإصلاح على النحو الذي ذكرناه في
الصفحه ٢١١ : العشائين
ونحو ذلك من أول الليل والله أعلم.
أو يكون بدلا عن
قليلا وضمير منه وعليه لليل المستثنى منه النّصف
الصفحه ٢٢٠ : والزيارات ، وصلة
الرّحم ونحوها ، وقد ورد من طرق العامّة والخاصّة روايات في الحثّ على التّجارة
مذكورة في
الصفحه ٢٢٨ : جاريا عليه إلى أن نقل ما تقدّم
عن عليّ بن إبراهيم ، ورجع إلى نحو ما تقدّم ، والكشاف (٤) بنى على
الصفحه ٢٢٩ : نحو ذلك بأن يراد أنّ المراد
السّلام وما مع السّلام من البرّ كرحمة الله وبركاته ، فلو صحّت في ذلك رواية
الصفحه ٢٣٨ :
الله ونحو ذلك على الظّاهر ، وأنّ الأفضلية تحصل بضمّ «ورحمة الله وبركاته» مع
عدمهما ، وأن الإنسان مخيّر
الصفحه ٢٤١ : مأمورا في شيء بوجه لا يجب أن يبطل ذلك عند
عدمه بالكلّية ، فلا يتمّ إلى أن ينضمّ إلى ذلك الإجماع أو نحوه
الصفحه ٢٤٩ :
وهما لا يجتمعان الا فيما شذ من نحو.
فلا والله لا يلفى لما بي
ولا للما بهم ابدا
الصفحه ٢٥١ : البناء حركة الاعراب في نحو يا زيد بن عمرو في قول من فتح الدال من
زيد انتهى ملخصا.
وقد ذكر ذلك ابن
الصفحه ٢٥٧ : يوم الجمعة ، وذلك أنّه لم يكن على عهد رسول الله نداء سواه ، ونحو ذلك في
الكشاف. واللام للأجل وقيل
الصفحه ٢٦٣ :
مع الترك ، أو
خيرا ممّا ترجون من التجارة ونحوها ، وقيل : أي يرزقكم وإن لم تتركوا الخطبة
والجمعة
الصفحه ٢٦٤ : ، والاستغفار ، ونحو ذلك ، وكأنه كذا يعتبر في
الصلاة على أحدهم ، فإنّ الظاهر منها أيضا ما يكون فيه دعاء للميّت
الصفحه ٢٧٣ : يمنع واجبا في الصلاة كالسيف والخنجر والسكّين ونحوها ،
وجوبا لظاهر الأمر ، ولقوله آخرا (وَلا جُناحَ
الصفحه ٢٧٦ : (وَلْيَأْخُذُوا
أَسْلِحَتَهُمْ) ونحوه ، وأجيب بأنّ الطائفة يقع على الواحد أيضا فإنّه قد
يسمّى طائفة ذكره الفرّا