الصفحه ٢٨٠ : تؤدّونها في أنجمها عن
ابن مسعود وقتادة وقد تقدّم في أول كتاب الصلاة.
الثامنة [البقرة ٢٣٩] (فَإِنْ
الصفحه ١٤٨ : الآفاقي
النائي هو الحرم لروايات ، وفي المجمع أنّ أبا إسحاق الثعلبي ذكر ذلك في كتابه عن
ابن عباس وحينئذ
الصفحه ٢٤٧ : وعوضا يقوم أحدهما مقام الآخر لمن فاته
عمله في أحدهما قضاه في الآخر عن ابن عباس والحسن وقتادة وأورد
الصفحه ٣٧٠ :
قرء ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة بالفتح فيها اجمع وفي
سورة إبراهيم لا بيع
الصفحه ١١٤ :
ونحوه في الجوامع
، وقرأ ابن كثير «لأمانتهم» (١) لأمن الإلباس ، أو لأنّها في الأصل مصدر ، وربما
الصفحه ٣٠١ : الذكرى ، وقول ابن
الجنيد بالاستحباب لا يعارضها.
وأما الآية ، فإن
قلنا بظهورها في المنع من الإشراك مطلقا
الصفحه ١٦٣ : استطاعتهم ، وأنّ دعوى
رؤيتهم زور ومخرفة ، وفيه نظر ، وعن ابن عباس (٢) أنّ الله
الصفحه ١٨٦ :
يقول (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ) انتهى.
وهذا غير كاف في
المقام ، وعن ابن عباس لم يثبت
الصفحه ٣٦٥ : ، ولهذا نزل في من شأنه العصمة ، حيث
لم يكن منه تقصير من وجه :
فعن ابن عباس (١) نزلت الآية في علىّ
الصفحه ٢٦٧ :
ابن عبّاس فرض
الله الصلاة على لسان نبيّكم صلىاللهعليهوآله في الحضر أربعا وفي السفر ركعتين
الصفحه ١٢٤ : واحد ممّا يتناوله وعن ابن عباس مقاما يحمدك فيه الأوّلون
والآخرون ، وتشرف فيه على جميع الخلائق : تسئل
الصفحه ٣٣٥ : في الدر
المنثور ج ٣ ص ٢٧٥ عن ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم وابى داود والنسائي وابن ماجة
وابن ابى المنذر
الصفحه ١١٥ : الافهام ج ١ ص ١٤٠ وقريب منه في اللسان كلمة فردس وقريب
منه في الدر المنثور ج ٥ ص ٦ عن سعيد بن منصور وابن
الصفحه ٢٧٩ :
واللجإ اليه. وفي
المجمع (١) أي ادعوا الله في هذه الأحوال لعلّه ينصركم على عدوّكم
ويظفركم به عن ابن
الصفحه ٢٢٦ : .
__________________
(١) قال في روح
المعاني ج ٢١ ص ١١٨ قرء حمزة ويعقوب أخفى بسكون الياء فعلا مضارعا للمتكلم وابن
مسعود نخفي