الصفحه ١٤٣ : اليهود ،
والشطر النحو والجهة ، وقرأ ابيّ تلقاء المسجد الحرام (١) أي صاحب حرمة لا تهتك. في الكشاف : والنصب
الصفحه ١٤٩ : وشمول القريب والبعيد ، وأنه يصدق على المشاهد للعين المتوجّه إليها أنه
مولّ وجهه شطرها ونحوها ، فلا يكون
الصفحه ١٥٠ : أنّه لا بدّ من حصول زاويتين قائمتين أو نحو
ذلك ، إذ لم يبين الشارع علامة لكلّ بلد بل لبلد ، فانّا لا
الصفحه ١٥٢ : يعتدّ
بالتطوع ، ولعلّه مراده وفي الجوامع لم يعتدّ بحال السفر قال : وهو عنهم عليهالسلام ، ونحوه في
الصفحه ١٦٥ : بالمكروه وخلاف الاولى ، وأنه لا يفعل القبيح
وأنّ الفعل في نفسه قبيح من غير أمر الشارع ، ونحوه كثير كقوله
الصفحه ١٦٦ : ، قال شيخنا (٣) دام ظلّه : وقد فسّر بالمشط والسواك والخاتم والسجّادة
والسبحة وعلى نحو ذلك ينبغي أن يحمل
الصفحه ١٦٧ : والخدمة ، ونحو ذلك ، كما بيّن وفصل في موضعه ، أو
في الأكل والشرب واللبس وهو قريب من الثاني.
عن ابن عباس
الصفحه ١٧٢ : بَأْسَكُمْ) شدّة الطعن والضرب في الحروب ، والسر بال عام يقع على ما
كان من حديد وغيره ، والمراد هنا نحو الدروع
الصفحه ١٧٤ :
قاصديه أو من ما وضعت له ، ونحو ذلك كما لا يخفى ، فلعلّه لا يريد أزيد من ذلك.
أما ما قيل من أنّ
في جعل
الصفحه ١٧٥ :
تفسير خرابها فالتخريب مصدر مجهول مضاف إلى المفعول ، قيل ونحوه قول القاضي بالهدم
أو التعطيل فتأمل.
أما
الصفحه ١٧٧ : المساجد وغيرها ، وفي الكشاف والجوامع : الّتي هي العمارة والحجابة والسقاية
وفكّ العناة ، ونحوه في تفسير
الصفحه ١٧٨ : كان
كذلك فان الظاهر أنّ أولئك المفتخرين أرادوا نحو ذلك ، وأنهم ولاة المسجد الحرام ،
وأنهم عامرون على
الصفحه ١٧٩ : عند الله الحسنى.
وفي هذا الكلام
ونحوه لطف للمؤمنين في ترجيح الخشية ورفض الاغترار بالله كذا في الكشاف
الصفحه ١٨٠ :
ذلك من الله
سبحانه وهو واقع إلّا أنّه أتى بعسى ونحوه لطفا بالعباد ، وتنبيها لهم على عدم
القطع وعدم
الصفحه ١٨٢ :
الاستهزاء.
وربّما أشعر بأنّ
اتّخاذ نحو الصلاة والمناداة إليها هزوا ولعبا هو اتّخاذ الدّين كذلك ، وفيه