الصفحه ١٥٢ : ج ١ ص ١٠٩ عن ابن أبي شيبة وعبد بن حميد ومسلم والترمذي والنسائي وابن
جرير وابن المنذر والنحاس في ناسخه
الصفحه ٢٤٦ : .
(١) نقله في روح
المعاني ج ١٦ ص ١٥٧ عن ابى الدرداء وابن جبير والحسن ومجاهد وفيه ورويت عن ابن
كثير وعاصم وكذا
الصفحه ١٦٦ : وابن المنذر وابن ابى حاتم وابن مردويه والبيهقي في سننه عن ابن عباس.
(٢) انظر البرهان ج ٢
ص ٩ وص ١٠
الصفحه ٣٦١ : يُوَفَّ إِلَيْكُمْ) أي يوفّر ويؤدّى إليكم يعنى ثوابه وجزاؤه قيل : أي في
الآخرة عن ابن عباس.
(وَأَنْتُمْ
الصفحه ٢٥١ : البناء حركة الاعراب في نحو يا زيد بن عمرو في قول من فتح الدال من
زيد انتهى ملخصا.
وقد ذكر ذلك ابن
الصفحه ١٨٩ : سبّح اسم ربّك الأعلى ، في الجمع : عن ابن
__________________
بعض ولم أجده في صحاح
العامة أيضا
الصفحه ٢٥٧ : خالويه ص
١٥٣.
(٣) هكذا ترى في
المجمع ج ٥ ص ٢٨٨ وفيه أيضا رواية ابن مسعود لو علمت الإسراع إلخ. وترى
الصفحه ٣٥٢ :
يوجد مستحق أو إذا
كانوا في ضرّ وشدّة وينبغي أن يعتقهم الإمام أو المالك أو وكيل أحدهما بعد الشرا
الصفحه ١٥٠ :
ما في التذكرة ،
نعم في الفقيه أنّ أفضل ذلك أن تقف بين العمودين على البلاطة الحمراء تستقبل الركن
الصفحه ٤ : ٧٥١.
وروى الحديث أيضا عن عبد الله بن كعب بن
مالك عن أبيه عن النبي صلىاللهعليهوآله
ولهم في الحديث
الصفحه ٢ : . مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ. إِيَّاكَ
نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ. اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ
الصفحه ٢٤٠ : أن يقال
معنى «لله» أنّ جميع ذلك هو مالكه ومستحقّه ، فالمعنى واحد في الجميع ، والأمر
بالقول معتقدا أو
الصفحه ١٥١ :
وهما مع ما في
سندهما في غاية الإجمال ، فالظاهر الاعتماد على ما هو المشهور المعروف فيما بين
الناس
الصفحه ٣٥٦ : : واختلف القراء في قوله فَنِعِمَّا هِيَ فقرء أبو عمرو ونافع في رواية
ورش وعاصم في رواية حفص وابن كثير فنعما
الصفحه ٦٤ : المعتضد له كتب كثيرة وقالوا في رثائه.
مات ابن يحيى فماتت دولة الأدب
ومات أحمد انحى