الصفحه ٧٧ : إلخ.
وفي البيضاوي (١) : أو لأنّهم لا يتطهّرون ولا يجتنبون عن النجاسات ، فهم
ملابسون لها غالبا ، وفيه
الصفحه ١٣٩ :
التمييز كما تقدّم
، أو بمعنى المعرفة ، إذ ليس له في الظاهر إلّا مفعول واحد هو «من» الموصولة
الصفحه ١٦١ : به في الحروب ، وقيل : مطلق اللباس الذي يتّقى من الضرر كالحرّ والبرد
والجرح ، وفي الكنز تضعيفه بأنّ
الصفحه ٣٨٦ : للرسول.
وقرء أبو عمرو
بالياء وفتح الباء في الأوّل ، وضمّها في الثاني ، على أن الفعل للّذين يفرحون
الصفحه ٧١ : عن ظهور
الآية فيما قلنا ، وعدم صلوح رواياتهم مؤوّلا لظاهر القرآن ، يلزم الإجمال في
القرآن ، مع كونه
الصفحه ٨٢ : أنواعه ، وكون كلّ منهما في جانب ، وهو يستلزم الهجران من كلّ وجه.
والجواب أنّ الرجس
وإن كان حقيقة في
الصفحه ١٠٨ : مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ
فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ).
(إِلَّا عَلى
أَزْواجِهِمْ) في موضع الحال أي إلّا
الصفحه ١٩٢ : ]
(وَلا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً.)
في الكشاف (١) لا تجهر
الصفحه ٢١٢ : ، فيكون
التّخيير بين النّصف والثلاثة الأرباع والرّبع ، ويأتي احتمال الثّلث في الرّبع
كما تقدم ، ويمكن
الصفحه ٢٦٠ : فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ وَاذْكُرُوا
اللهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
الصفحه ٦٨ : ذلك ، وإلا لكان ذكر الأعمّ
أولى.
ففيه أن ذكر الماء
ربّما كان تنصيصا للواقع ، مع كون الماء أقوى في
الصفحه ٢٣١ : ج ٢ ص
١٠٥ وترى الحديث في الدر المنثور ج ٢ ص ١٨٨ وقريب منه في المجمع ج ٢ ص ٨٥.
الصفحه ٢٥٦ : وفي المجمع في (كُلَّما رُزِقُوا) أنّ الرّزق عبارة عما يصحّ الانتفاع به ، ولا يكون لأحد
المنع منه ، وفي
الصفحه ٣١٥ :
مجازاة أثام أو
غيّا عن طريق الجنّة ، وقيل واد في جهنّم تستعيذ منه أوديتها وفيه دلالة على تحريم
الصفحه ١٣٥ : المستحبّات فيه ، فيدلّ على استحباب فعل العبادات
أوّل وقتها كما هو المقرّر.