الصفحه ٢٢١ : (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ) فكلّ ما قدّم وعجّل ، كان خيرا وأعظم أجرا ، وقيل بجواز
كون هو تأكيدا وبدلا وصفة ، وفيه
الصفحه ٢٥٣ : العبادة ، كان أبعث على العبادة
، وأشدّ إلزاما على ما ثبت في النفوس ، كذا في الكشاف.
ثمّ ظاهر الأمر
إيجاب
الصفحه ٢٨٦ : ربما كان على وجه
المعصية فتأمل فيه. (١)
الثانية
عشرة [البقرة : ٤٥] (وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ
الصفحه ٣٠٣ :
هذا ولا يخفى ما
يستفاد منه من الترغيب والتحريض في مجالسه الصلحاء والعبّاد وإن كانوا فقراء ،
وحفّت
الصفحه ٣١٣ : ) لكي تظفروا وتفوزوا بنيل المنية. ودرك البغية في المجمع : هذه
الآية تتضمّن جماع ما يتناوله التكليف ، لأن
الصفحه ٣٧٤ : الأذى حسنة يقتضي الأجر والثواب إلّا أن المنّ والأذى يبطلانها بعدا ومعنى
البطلان صرف الثواب في عوض الأذى
الصفحه ٦٩ :
لهم ، وكان
المشركون قد سبقوهم إلى الماء ، ونزل المؤمنون في كثيب أعفر تسوخ فيه الاقدام على
غير ما
الصفحه ٧٢ : ، فكان منتهاه معلوما فيلغو
قوله (حَتَّى يَطْهُرْنَ) وعلى ما قلناه ليس كذلك ولو سلم أنّ في التعبير بالمحيض
الصفحه ١٣٨ : التحويل ،
ومنها حذف الخبر أي منسوخة ، والكلّ ضعيف ، وأضعف منها ما في المعالم من جعلها من
باب حذف المضاف أي
الصفحه ١٥٨ :
على وجوب
الاستقبال في النافلة أيضا إلّا ما استثني ، وعن الضحّاك إذا حضرت الصلاة وأنتم
عند مسجد
الصفحه ١٩٥ : في تفسير
الآية أي قولوا الصلاة على الرّسول ، والسلام ومعناه الدّعاء بأن يترحم عليه الله
ويسلّم ، ونحو
الصفحه ٢١٠ :
والمجاهدة في الله ، لا جرم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قد تشمّر لذلك وطائفة من أصحابه حقّ التشمّر
الصفحه ٢٢٤ : يتصدّق عليه ، وقيل : الذي لا
ينمو له مال ، وقيل : المحارف الذي لا يكاد يكسب ، ويأتي تمام الكلام فيه في
الصفحه ٢٥٢ : ،
والمواظبة عليها.
في تفسير القاضي (١) إنّما قال ربّكم تنبيها على أنّ الموجب القريب للعبادة هي
الربوبيّة
الصفحه ٢٩٩ :
فاذا اطلع عليه
سرّني فقال : إنّ الله لا يقبل ما شورك فيه ، وروي أنّه قال له : لك أجران : أجر
السّر