الصفحه ١٤٦ :
__________________
حالتي الاستقبال والتياسر
يكون متوجها الى القبلة المأمور بها.
أما في حال
الصفحه ١٥٤ :
من حديث أشعث وهو
ضعيف ، وكيف كان فقد يقال بحملها على النافلة والفريضة في الجملة جمعا بين
الروايات
الصفحه ١٦٨ :
بمتعلّق للّذين أي
هي حاصلة للّذين آمنوا في الحيوة الدنيا غير خالصة لهم ، خالصة لهم يوم القيمة
الصفحه ١٧٨ :
والظاهر أنّ
المراد أنّها وقعت باطلة وهو ظاهر القاضي وما في الكشاف يحتمل خلاف ذلك فتأمّل وفي
الآية
الصفحه ٢٠١ :
كما احتمله شيخنا
مع احتمال الاستحباب مطلقا ، أو مؤكّدا في الصّلاة ، والله أعلم.
ثمّ ذيّل سبحانه
الصفحه ٢٣٩ : فسلّم عليه تقول «السّلام عليك» وأشر بأصابعك ، ويدلّ على
وجوب الإسماع أيضا انّه لو لم يجب الإسماع في
الصفحه ٢٥٥ :
بإضمار أن جواب له
، أو بلعلّ على أنّه منصوب نصب فاطّلع في قوله تعالى (أَبْلُغُ الْأَسْبابَ
الصفحه ٣٠٦ : على أنّ القبائح غير مضافة إليه سبحانه وتعالى عمّا يقول الظالمون علوا كبيرا.
وفيها إشارة إلى
أنّ
الصفحه ٣٠٨ : أن يكون مراد الكشاف بيان ما يستفاد ولو بإعانة دليل من خارج ، فتأمل فيه.
وأما ثبوت الشفاعة
لأهل
الصفحه ٣٢٨ : الصحة فهو الظاهر في كلّ ما يستلزم صحته حصول الثواب
كالعبادات المحضة نحو الصلاة والصيام ، فلا تبرئ بها
الصفحه ٣٩١ :
٩
نجاسة المشركين
٧٥
* في منع الخلفاء من
كتابة الحديث
١٣
تحريم الخمر
ونجاستها
الصفحه ٢٧ : خلافه لغة ، فلا حاجة فيه إلى الدّلك خلافا لمالك ، والوجه العضو المعلوم
عرفا ، وحدّ في بعض الأخبار
الصفحه ٤٩ : حال السكر.
(وَلا جُنُباً) يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنّث ، وهو عطف على (وَأَنْتُمْ سُكارى
الصفحه ١٧٢ :
المنحوتة في
الجبال والغيران والكهوف.
(وَجَعَلَ لَكُمْ
سَرابِيلَ) هي القمصان والثياب من الكتّان
الصفحه ٢١١ : قام فيه قام اللّيل إلّا قليلا ، أو أنّه إذا قام نصف اللّيل كأنّه قام اللّيل
كلّه إلّا قليلا.
أو