الصفحه ١٠٢ :
الحرج المنفيّ
بقوله (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) فيمن منعه عن الإقرار والأعمال
الصفحه ١٠٦ : فإنّما لم يهمل ويطلق ، إيماء إلى ذلك للتحريض والترغيب ، وفي ترتّب الفلاح
على الخشوع في الصلاة لا على
الصفحه ١٤٥ :
__________________
المسجد والمسجد قبلة
لمن كان في الحرم ، والحرم قبلة لمن خرج عنه ، وتوجه
الصفحه ١٧٣ : [يعتقد] أنّها من الله ، وأنّه أجراها على يد فلان ، وجعله سببا في نيلها
، فيدلّ على تحريم هذا القول
الصفحه ١٨٢ :
في الكنز (١) اتفق المفسّرون على أنّ المراد هنا بالنداء الأذان ، ففيه
دليل على أنّ الأذان والندا
الصفحه ٢٢٨ :
النوع السابع
في أحكام متعددة يتعلق بالصلاة
وفيه آيات :
الاولى
النساء [٨٥] (وَإِذا حُيِّيتُمْ
الصفحه ٢٢٩ : عليكم ،
وفي تفسير القاضي (٢) الجمهور على أنّه في السلام ثمّ جرى عليه إلى أن قال :
والتحيّة في الأصل مصدر
الصفحه ٢٤٣ : ).
في الجوامع ؛ نزلت
في علىّ وفي الكشاف : فان قلت : كيف يصحّ أن يكون لعلىّ عليهالسلام (١) واللّفظ لفظ
الصفحه ٢٤٤ : [الاعتراض]
بأنّه ليس في حقّه للجمع ، وللحصر وهم لا يقولون به ، كما قاله القوشجيّ فإنّه بعد
ثبوت ما تقدّم من
الصفحه ٢٨٣ : فيها أو لغير ذلك
، ولا ريب ان ليس المراد مطلق الانحناء ، فقيل : عبّر به عن الصلاة وذلك لأنّ
الخطاب
الصفحه ٢٩٥ : وغيرهم
، الفائزين بمزيد الفضل والرحمة وعلوّ الدرجة ، فتأمل فيه.
(لا يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ عِبادَتِهِ) بل
الصفحه ٢٩٦ :
واردة بصيغة الأمر
الدال على الوجوب منقوض وممنوع ، إذ لا دلالة فيها على الوجوب عند سماع تلك الآية
الصفحه ٣٠٢ :
المسجد الحرام حشو
ذلك النور ملائكة يستغفرون له حتّى يصبح ، ونحوه في التهذيب إلّا أن فيه وروي عنه
الصفحه ٣٣١ :
له في الله أو
لنائبة تنوبه ، فقال الرجل الله يعلم حيث يجعل رسالته.
والالتزام إما أن
يراد به
الصفحه ٣٤٠ :
أبو ذر أمّا ما يتّجر به أو دير وعمل به ليس فيه زكاة ، إنّما الزكاة فيه إذا كان
ركازا أو كنزا موضوعا