الصفحه ١٦٤ : شيخ الإسلام لما
أن بالكفر بأحدهما لا يتحقق الإيمان أصلا ، وجمع الكتب والرسل لما أن الكفر بكتاب
أو رسول
الصفحه ١٦٧ : الغير كفر من غير تفصيل ، وهي رواية عن أبي
حنيفة رضي الله تعالى عنه عثر عليها صاحب الذخيرة.
وقال شيخ
الصفحه ١٧٣ : واسع ، وما ذكره ليس بمتعين فيمكن أن تجعل الآية
في شأن الشيخ والمريد ؛ وأما في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٧٧ : النبل إلا
المشرفي المصمم
وقد نقل هذه اللغة
سيبويه وأنكرها البعض ، وكفى بنقل شيخ الصناعة سندا
الصفحه ٢٠٨ : للأنبياء عليهم الصلاة والسلام على تبليغ
أوامر ربهم ، وفي كشف الغين عن الفرق بين البسملتين للشيخ عبد الغني
الصفحه ٢١٤ : عبادته تعالى لا ما سبق ـ كما قال شيخ الإسلام ـ لتعليق
الوعيد بالوصف الظاهر الثبوت للكفرة فإن عدم طاعتهم
الصفحه ٢١٦ : إليه تعالى بطريق الالتفات لكمال تشريفه ـ قاله مولانا
شيخ الإسلام ـ والأمر على غير ذلك التقدير هين
الصفحه ٢١٩ : ، وذكر الشيخ الأكبر قدسسره أن سبب تخصيص عيسى عليهالسلام بهذا الوصف أن النافخ له من حيث الصورة الجبريلية
الصفحه ٢٢٣ : ، وإلى ذلك ذهب الزجاج ، وسمي «بهيمة» لعدم تمييزه وإبهام الأمر عليه.
ونقل الإمام
الشعراني عن شيخه علي
الصفحه ٢٢٥ : لا
يخفى على المتدبر ، وأشار إليه شيخ مشايخنا جرجيس أفندي الاربلي رحمة الله تعالى
عليه.
واعترض في
الصفحه ٢٢٦ :
النصب على الاستثناء ، وذكر أن فيه تعسفا ، وبينه مولانا شيخ الكل في الكل صبغة
الله أفندي الحيدري عليه
الصفحه ٢٣٢ : ، وإن زعمه الزجاج لبنائه على
الأسباب ، ونقل الشيخ محيي الدين النووي في شرح مسلم عن القاضي كانت الكهانة
الصفحه ٢٣٣ : الآية ، وروي ذلك عن ابن جريج ومجاهد وابن زيد ، وكان ـ كما رواه الشيخان
عن عمر رضي الله تعالى عنه ـ عصر
الصفحه ٢٥٩ : الشيخ وابن حبان في كتاب العظمة فيه آثارا قال الحفاظ في
أطولها المشتمل على غرائب من أحواله : إنه باطل كذب
الصفحه ٢٦٣ : تناول
الشهوات والتصرفات في مواد الرجس (إِلَى الْمَرافِقِ) أي قدر الحقوق والمنافع ، وقال الشيخ الأكبر