الصفحه ١٤١ : بهذه الآية ، فعن المزني أنه قال : كنت عند الشافعي
يوما فجاءه شيخ عليه لباس صوف وبيده عصا فلما رآه ذا
الصفحه ٢٢٩ :
شيخ الإسلام : إن
إضافة الرب إلى ضمير (آمِّينَ) على قراءة الخطاب للإيماء إلى اقتصار التشريف عليهم
الصفحه ٣٢٧ :
من النصرة المظهرة لحالهم.
واختار شيخ
الإسلام قدسسره ما قدمناه ، ولا يحتاج إلى تكلف مئونة تقدير
الصفحه ٣٥٠ : الصلاة والسلام يأباه ـ كما قال شيخ الإسلام ـ المقام لأن ما ذكر
فيما سبق وما لحق من كفرهم به عليه الصلاة
الصفحه ٧٣ : عن مولانا الشيخ الأكبر قدسسره أنه قال : «فتح لي قدر خرم إبرة من مقام النبوة تجليا لا
دخولا فكدت
الصفحه ٧٤ :
وعلى هذا يخرج ما
رواه البدر التماسكي البغدادي عن الشيخ بشير عن القطب عبد القادر الجيلي قدسسره أنه
الصفحه ٨٦ : يستند ذلك إليه ويطيروا
به ـ قاله شيخ الإسلام ـ ومنه يعلم اندفاع ما قيل : إن القوم لم يعتقدوا أن النبي
الصفحه ١٠٤ : » ، وأخرج الشيخان والترمذي والنسائي
وأحمد ، وغيرهم عن زيد بن ثابت «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج إلى
الصفحه ١٣٠ : ذلك بالسنة ، فقد أخرج الشيخان وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وغيرهم
عن سالم عن أبيه في قوله
الصفحه ١٣١ : مرة بفرقة وهي صلاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ كما رواه الشيخان أيضا ـ ببطن نخل ، واحتمالها للكيفية
الصفحه ٢١٧ : عنه ابن أبي حاتم وغيره.
وأخرج الشيخان
وخلق كثير عنه قال : «دخل عليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٠ :
الْحَرامِ) أي عن زيارته والطواف به للعمرة ، وهذه ـ كما قال شيخ
الإسلام ـ آية بينة في عموم (آمِّينَ) للمشركين
الصفحه ٢٦١ : على الشرطية
السابقة ـ كما قال شيخ الإسلام ـ لإخراج كفر الكل عن حيز الاحتمال وإسقاط من كفر
عن رتبة
الصفحه ٢٧٥ : إثباته ، وله قصة في كتب الآثار مفصلة ،
وذكر أن بنته أتت النبي صلىاللهعليهوسلم وآمنت به ، ونقش الشيخ
الصفحه ٢٩١ : فوجدنا كلامه ناشئا من قلة التأمل انتهى.
وجعل مولانا شيخ الكل
في الكل صبغة الله تعالى الحيدري منشأ تشنيع