الصفحه ٣٥١ :
به لكونه أعظم الانتفاعات ويستتبع سائرها ، ومفعول ـ أكلوا ـ محذوف لقصد التعميم
أو للقصد إلى نفس الفعل
الصفحه ٣٥٧ :
الله تعالى تلقاها الصوفية من ربهم بأي وجه كان ، فقد أعظم الفرية وجاء بالضلال
ابن السبهلل بلا مرية
الصفحه ٣٦٣ : هو أهم الأفراد وأعظمها شأنا ـ وليس ذلك إلا الخلافة إذ بها
ينتظم أمر الدين والدنيا ـ لخلا الكلام عن
الصفحه ٣٠ : زيد بن التابوت يأتون رجالا من الأنصار
يتنصحون لهم فيقولون لهم : لا تنفقوا أموالكم فإنا نخشى عليكم
الصفحه ٧٠ : الأنصاري : لابن
عمته ولوى شدقه ففطن يهودي كان مع المقداد فقال : قاتل الله تعالى هؤلاء يشهدون
أنه رسول الله
الصفحه ٩٤ : الأنصاري :
وذي ضغن كففت
النفس عنه
وكنت على مساءته
مقيتا
وروي ذلك عن جماعة
الصفحه ١١١ : وأخوه هشام وكانا بالمدينة فوجد مقيس أخاه
هشاما ذات يوم قتيلا في الأنصار في بني النجار فانطلق إلى
الصفحه ١٧٢ : بعد الإيمان لما أنه طريق موصل إليه في أول
درجاته ، فقد ذكر العارف أبو إسماعيل الأنصاري أن الشكر في
الصفحه ٢٤٧ : كما صرح به أبو زيد
الأنصاري وغيره من أهل اللغة ، فيقال للرجل إذا توضأ : تمسح ويقال : مسح الله
تعالى ما
الصفحه ٢٦٧ : لقبوا بذلك أنفسهم على معنى
أنهم أنصار الله تعالى ، وأفعالهم تقتضي نصرة الشيطان ، فيكون العدول عن الظاهر
الصفحه ٣٢٨ : في قتله هو وعبد الله بن زيد
الأنصاري طعنه وحشي وضربه عبد الله بسيفه ، وهو القائل :
يسائلني
الصفحه ٣٣٩ : المراد
بثبوته بالنص بعد أن ثبت ابتداء بالسنة ، ومنام عبد الله بن زيد الأنصاري الحديث
بطوله ، ولا ينافيه
الصفحه ٣٥٤ : لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (٧٢)
لَقَدْ
كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٣٧٢ : لِلظَّالِمِينَ
مِنْ أَنْصارٍ) أي ما لهم من أحد ينصرهم بإنقاذهم من النار : وإدخالهم
الجنة ، إما بطريق المغالبة أو
الصفحه ٢٠٩ : المجرد عن الماهية المتعين بذاته بالمقترن بالماهية المتعين بحسبها ، ومما
يشهد لذلك قول الشيخ الأكبر