الصفحه ٣٣٠ : ء مع من أحب» فهذا ناطق
بأن المفهوم من المحبة لله تعالى غير الأعمال والتزام الطاعات لأن الأعرابي نفاها
الصفحه ٣٣٧ :
الواجب والجوهر ،
والعرض مع أن نسبة الوجود إلى كل غير نسبته إلى الآخر ، والجهة مختلفة بلا ريب
الصفحه ٣٤٨ : (إِلَيْكَ) كذلك ، وتأخيره عنه مع أن حق المبتدأ أن يقدم على المنتهى
لاقتضاء المقام ـ كما قال شيخ الإسلام
الصفحه ٣٥٢ : تجتمع مع الخلافة الظاهرة كما اجتمعت
في علي كرم الله تعالى وجهه أيام إمارته ، وكما تجتمع في المهدي أيام
الصفحه ٣٦٧ : ، وحينئذ لا يصلح
البيت شاهدا لما ذكر لأن ضمير المتكلم مع الغير في محله ، وإنما وسطت الجملة هنا
بين إن
الصفحه ٣٦٩ : المستلزم للجزم بوقوع أصل الفعل مع
النزاع في المفعول ، وتعليقه بالشرط يشعر بالشك في أصل الفعل ، ولأن تقديم
الصفحه ٣٧١ : القوم الذين مع موسى عليهالسلام حين توجه للمناجاة ، وعبادة العجل كانت من القوم المتخلفين
فلا يتحقق تأخره
الصفحه ٤ : بأربعة معان :
الإسلام. والحرية ، والتزوج ، والعفة ، وزاد الرافعي العقل لمنعه من الفواحش.
والجار والمجرور
الصفحه ٧ :
نفسها للنبي صلىاللهعليهوسلم ما ذا معك من القرآن؟ قال : معي سورة كذا وكذا وعددهن قال
: تقرأهن
الصفحه ٢٢ : مع أن المولى يشبه أن يكون في الأصل اسم مكان لا صفة فكيف تكون من صلة له؟
وأجيب عن هذا بأن ذلك لتضمنه
الصفحه ٢٤ : حبيبة بنت زيد بن أبي زهير وذلك أنها
نشزت عليه فلطمها فانطلق أبوها معها إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال
الصفحه ٢٦ : ، أو أنه
تعالى قادر على الانتقام منكم غير راض بظلم أحد ، أو أنه سبحانه مع علوه المطلق
وكبريائه لم
الصفحه ٢٧ : أنكر من المالكية
بعث الحكمين في الزوجين ، وقال : تخرج المرأة إلى دار أمين أو يسكن معها أمين
الصفحه ٣٤ : ) معطوف على (كَفَرُوا) داخل معه في حيز الصلة ؛ والمراد عصيانهم بما سوى الكفر ،
فيدل على أن الكفار مخاطبون
الصفحه ٣٩ : الصلاة مع السكر مناف لحال
المسلمين ، ومن يناجي الحضرة الصمدانية دل عليه الخطاب بأنتم ولهذا قرنه بقوله